اقتصاد "واتساب" يطرح أدوات أمان جديدة عند تلقي رسالة من رقم مجهول
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن واتساب يطرح أدوات أمان جديدة عند تلقي رسالة من رقم مجهول، في خطوة جديدة لحماية مستخدميها، أعلنت شركة ميتا أنها طرحت عبر تطبيق واتساب ، أدوات أمان جديدة للمستخدمين عند تلقي رسائل من أرقام هواتف غير .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات " واتساب " يطرح أدوات أمان جديدة عند تلقي رسالة من رقم مجهول، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في خطوة جديدة لحماية مستخدميها، أعلنت شركة "ميتا" أنها طرحت عبر تطبيق "واتساب"، أدوات أمان جديدة للمستخدمين عند تلقي رسائل من أرقام هواتف غير معروفة.
وذكر موقع "وابيتا إنفو" المعني بأخبار "واتساب"، أمس الخميس، أن التطبيق سيعرض شاشة أدوات أمان جديدة في المرة الأولى التي يتلقى فيها المستخدم رسالة من رقم هاتف غير معروف له.
وأشارت إلى أن الأدوات "توفر بعض المعلومات المتعلقة بكيفية البقاء بأمان في الدردشة، عن طريق التحقق من اسم الملف الشخصي وصورته ورمز الهاتف الدولي".
وأوضح أن هذه الخطوة تأتي إلى جانب الأدوات التي كانت موجودة في السابق، حيث يمكن للمستخدمين حظر جهات الاتصال غير المعروفة أو إبلاغ فريق الإشراف عنها.
وأوضح الموقع أنه في حال تلقي المستخدم رسالة من رقم هاتف غير معروف، فإنه لن يتم إخطار المرسل بأن رسالته قد قرئت إلا إذا وافق المتلقي على خيار "الرد" أو "إضافة جهة الاتصال إلى دفتر العناوين"، مما يوفر مزيداً من الخصوصية والتحكم للمستخدمين.
وأعلنت خدمة التراسل الفوري واتساب إطلاق ميزة رسائل الفيديو القصيرة، وذلك بعد بضعة أسابيع من بدء اختبارها، وأنها ستتوفر للجميع خلال الأسابيع القادمة.
ولفتت واتساب، المملوكة لشركة ميتا، في بيان على مدونتها إلى أن الرسائل الصوتية في واتساب غيرت الطريقة التي يتواصل بها الأشخاص؛ من خلال توفير طريقة سريعة وآمنة.
وأوضحت واتساب أنه يمكن استخدام رسائل الفيديو للرد على الدردشات في الوقت الفعلي لتعبر مرئياً عما يريدون قوله من خلال مقطع تصل مدته إلى 60 ثانية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "واتساب" يطرح أدوات أمان جديدة عند تلقي رسالة من رقم مجهول وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: واتساب رسائل واتساب ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رسالة ترامب إلى إيران : حان الوقت لنترك العداء ونفتح صفحة جديدة
كشفت مصادر إيرانية، أمس الجمعة، عن نص رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى مجلس الأمن القومي الإيراني، في خطوة اعتبرها مراقبون تطورًا مهمًا في العلاقات بين البلدين.
ونشر محمد صالح صدقيان، مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية، نص الرسالة عبر حسابه على منصة إكس، حيث أعرب ترامب عن رغبته في فتح صفحة جديدة مع إيران، بعيدًا عن الصراعات والمواجهات التي سادت العقود الماضية.
وقال ترامب في الرسالة: "جناب آية الله خامنئي، مع الاحترام لمكانة قيادتكم ولشعب إيران، أكتب لكم هذه الرسالة بهدف فتح آفاق جديدة لعلاقاتنا، بعيدًا عن النزاع وسوء التفاهم. حان الوقت لنترك العداء ونفتح صفحة جديدة من التعاون والاحترام المتبادل."
وأضاف ترامب أن إدارته مستعدة لاتخاذ خطوة كبيرة نحو السلام، ورفع التوتر، وإزالة العقوبات، مشيرًا إلى أن ذلك يمكن أن يفتح المجال أمام تمكين الاقتصاد الإيراني وتعزيز التعاون الدولي لمصلحة الاستقرار في الشرق الأوسط.
إلى جانب العرض الأمريكي، حملت الرسالة تحذيرًا واضحًا لإيران، إذ أكد ترامب أنه لن يتهاون مع أي تصعيد من جانب طهران، قائلًا: "إذا اختار النظام الإيراني مسار التصعيد ودعم التنظيمات الإرهابية، فإن الرد سيكون حاسمًا وسريعًا. لن نقف مكتوفي الأيدي أمام أي تهديد لشعبنا أو لحلفائنا."
وأكد الرئيس الأمريكي أن السلام ليس ضعفًا، بل هو خيار الأقوياء، مشددًا على أن الشعب الإيراني يستحق مستقبلًا أفضل بعيدًا عن العزلة والفقر، ومشيرًا إلى أن فرصة تاريخية تنتظر طهران إذا قررت الانخراط في مفاوضات جادة.
تأتي هذه الرسالة في وقت تشهد فيه العلاقات الأمريكية الإيرانية توترًا حادًا بسبب الملف النووي والعقوبات الاقتصادية، فيما يراقب المجتمع الدولي رد فعل القيادة الإيرانية وما إذا كانت ستقبل عرض التفاوض أم ستواصل نهجها الحالي.