رد رسمي.. الإسماعيلي يكشف حقيقة رحيل نجمه للأهلي
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أكد نصر أبو الحسن رئيس نادى الإسماعيلي، أن علاقته جيده جدا بمحمود الخطيب وحسن حمدى ولا يوجد خلافات حاليا مع النادى الاهلى.
تصريحات نصر أبو الحسنوأوضح نصر أبو الحسن خلال تصريحات اذاعية: هناك عصر إحتراف حاليا وانتقال اللاعبين من الاسماعيلى إلى الاهلى أمر طبيعى بسبب القدرة المالية حيث لم أمانع انتقال عبد الرحمن مجدى للقلعة الحمراء فى ظل عرض مالى كبير.
وأضاف: هناك مخطّط لإستضافة مجلس إدارة النادى الأهلى خلال المرحلة المقبلة فى الإسماعيلية ونقوم ايضا بزيارة النادى الاهلى لإنهاء فكرة التعصب بين جمهور الفريقين.
يذكر أن عبد الرحمن مجدي كان هدفا للأهلي والزمالك خلال الفترات الماضية، من أجل التعاقد معه لتدعيم صفوفهما في الجانب الهجومي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابو الحسن محمود الخطيب النادي الأهلي حسن حمدي نصر أبو الحسن
إقرأ أيضاً:
مسؤول في الأمم المتحدة يكشف حقيقة الوضع في ميناء الحديدة ومن أين تدخل واردات الوقود
أعلن مسؤول بالأمم المتحدة أن العمليات في ميناء الحديدة المستخدم في استقبال واردات المساعدات تراجعت إلى نحو رُبع طاقة الميناء.
وكان الاحتلال الاسرائيلي قد نفذ، خلال الأشهر الأخيرة، عددا من الغارات على منشآت الميناء؛ ردا على هجمات الحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيّرة على الأراضي المحتلة في فلسطين.
وقال جوليان هارنيس، المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن، خلال اجتماع، للمنظمة الدولية في جنيف، يوم الثلاثاء، عبر تقنية الفيديو: "تأثير الغارات الجوية على ميناء الحديدة، ولا سيما في الأسابيع القللية الماضية، كبير للغاية".
وأفاد بغرق أربعة من أصل خمسة "زوارق قطر" في الميناء مهمّة لمرافقة السفن الكبيرة التي تحمل الواردات، فيما تضرر الزورق الخامس.
وأضاف: "الطواقم المدنية، التي تعمل على متن هذه السفن، مترددة للغاية بكل وضوح".
وأشار إلى أن طاقة الميناء انخفضت إلى نحو الرُّبع، وأن المنظمة الأممية مستعدة للعمل في مختلف أشكال التدهور.
وتحدثت تقارير أخيرة لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة بأن "واردات الوقود في ميناء الحديدة انخفضت بأكثر من 70%، منذ مطلع العام الجاري، بسبب الغارات الإسرائيلية على الميناء".
وأضاف التقرير أن "ميناء الحديدة لم يستقبل أي شحنة وقود منذ أربعة أشهر، وتحديداً ما بعد أول هجوم إسرائيلي عليه، في أواخر يوليو الماضي، باستثناء كمية محدودة للغاية دخلت في أكتوبر".
ولفت إلى أن "كل واردات الوقود، التي دخلت إلى المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين في الأشهر الأخيرة، كانت عبر ميناءي الصليف ورأس عيسى".