«القاهرة الإخبارية» تعرض تقريرا حول المساعدات المصرية لدعم قطاع غزة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا تليفزيونيًا حول حجم وكمية المساعدات المصرية التي جرى إرسالها إلى غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع في 7 أكتوبر الماضي.
وترصد السطور التالية، تفاصيل المساعدات التي قدّمتها مصر إلى غزة، كما يلي:
10.868 ألف طن من الأدوية والمستلزمات الطبية.
10 آلاف و235 طنا من الوقود.
129 ألفا و329 طنًا من المواد الغذائية.
26 ألفًا و364 طنًا من المياه.
43073 ألف طن من المواد الإغاثة.
123 سيارة إسعاف.
واستقبلت مصر عددا ضخما من المصابين ومزدوجي الجنسية ومرافقين وحالات إنسانية منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ونستعرضهم كالتالي:
نحو 3706 من المصابين بقطاع غزة.
نحو 6071 من المرافقين والحالات الإنسانية.
نحو 6231 مصريا.
كما استقبلت 582 رحلة جوية بمساعدات من دول العالم، و87% من إجمالي المساعدات المشار إليها مصرية سواء من الحكومة أو مؤسسات المجتمع المدني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: الشارع الإسرائيلي عاد للغليان والتظاهر من جديد
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من رام الله، إنّ الشارع الإسرائيلي عاد للغليان من جديد، وخاصة بعد رفع التقييدات التي تفرض من الجبهة الداخلية الإسرائيلية، موضحة أنّ الشارع الإسرائيلي أصبح يعاني من التظاهرات مرة أخرى سواء تظاهرات «الحريديم» أي اليهود المتذمتين دينيا.
تظاهرات في الشارع الإسرائيلي بإقالة نتنياهووأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء مع الإعلامي كريم حاتم، أنّ الشارع الإسرائيلي يشهد تظاهرات تطالب بضرورة إقالة رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وإتمام صفقة التبادل، مشيرة إلى أنّ التظاهرات تأتي اليوم في مدينة القدس؛ رفضا للخدمة العسكرية التي ستفرض على الحريديم.
مظاهرات إسرائيلية تزامنا مع تصريحات هاليفيوتابعت: «هناك ترابط زمني بين تظاهرات الشارع الإسرائيلي وتصريحات رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي التي كانت أمس والتقى فيها مع مجموعة من جنود الاحتياط الذين أبدوا استيائهم من عدم تجنيد الحريديم، وعدم إدخالهم في سلسلة التجهيزات العسكرية خاصة في ظل النقص وإطالة أمد الحرب، لذا قال هاليفي إنّ الجيش الإسرائيلي يحتاج إلى عدد أكبر من اليهود المتشددين داخل الجيش، وجاء ردا على امتعاض بعض عناصر الاحتياط».