الأمم المتحدة ترفض تقديم تفاصيل عن الجندي الأمريكي المعتقل في كوريا الشمالية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
أكد نائب رئيس قيادة الأمم المتحدة الجنرال أندرو هاريسون أن قيادة الأمم المتحدة على اتصال بكوريا الشمالية بشأن الجندي الأمريكي، الذي عبر الحدود إلى كوريا الشمالية الأسبوع الماضي.
بدء مفاوضات تحرير الجندي الأمريكي المعتقل في كوريا الشماليةوفي تصريحات في مؤتمر صحفي في كوريا الجنوبية، رفض الجنرال أندرو هاريسون تقديم تفاصيل إضافية حول كيفية استجابة كوريا الشمالية ومدى التقدم الذي أحرزته قيادة الأمم المتحدة في تأمين إطلاق سراح الجندي ترافيس كينغ.
وأكد أن "المحادثة بدأت مع الجيش الكوري من خلال آليات اتفاقية الهدنة.. لكن لن أقول ولا يمكنني قول أي شيء يمكن أن يضر بهذه العملية"، مضيفا: "من الواضح أن هناك سلامة شخص ما على المحك، ونحن في وضع معقد وصعب للغاية".
وبينما أعرب مسؤولون أمريكيون عن قلقهم بشأن سلامة الجندي، لم يعلق هاريسون على مكان وجوده أو سلامته، واكتفى بالقول: "لا أحد منا يعرف إلى أين سينتهي هذا الملف"، مشددا على أنه "لا يزال متفائلا".
كما أكد هاريسون أن قيادة الأمم المتحدة قد علقت في الوقت الحالي الجولات في المنطقة الأمنية المشتركة، مشددا على أن "قيادة الأمم المتحدة وكوريا الجنوبية تؤمن بالقيمة التعليمية لزيارة المنطقة منزوعة السلاح"، لكنه أشار إلى أن "هناك توازنا مستمرا بين هذه القيمة والمخاطر التي يتعرض لها الأفراد الموجودون في المنطقة منزوعة السلاح".
المصدر: nk news
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجيش الأمريكي بيونغ يانغ سيئول کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
عباس: تحقيق استقرار المنطقة يقتضي حصول فلسطين على عضوية أممية كاملة
في 10 يونيو الماضي، تبنى مجلس الأمن الدولي مشروع قرار أمريكي برقم 2735، ينص على وقف إطلاق نار دائم والانسحاب التام للجيش الإسرائيلي من غزة.
التغيير: وكالات
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الخميس، أن تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، يقتضي حصول بلاده على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، والمزيد من الاعترافات الدولية بها.
جاء ذلك في كلمته أمام قمة مجموعة الثماني التي تستضيفها القاهرة الخميس، بمشاركة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وقال عباس: “ما يشهده شعبنا من مجازر يومية، وحرب إبادة جماعية وتجويع، ومحاولات تهجيره، يقتضي التنفيذ الفوري لقرار مجلس الأمن 2735 (الداعي) لوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات، وتولي فلسطين مسؤولياتها في القطاع والانسحاب الإسرائيلي الكامل منه”.
وفي 10 يونيو الماضي، تبنى مجلس الأمن الدولي مشروع قرار أمريكي برقم 2735، ينص على وقف إطلاق نار دائم والانسحاب التام للجيش الإسرائيلي من غزة، وتبادل الأسرى، وإعادة الإعمار، وعودة النازحين، ورفض أي تغيير ديمغرافي في القطاع.ئ
وأضاف أن “تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة يقتضي حصول دولة فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، والمزيد من الاعترافات الدولية بها”.
وطالب الرئيس الفلسطيني بتقديم الدعم المالي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، للاستمرار في أداء مهامها ومسؤوليات.
وتضم مجموعة الدول الثماني الإسلامية النامية: مصر وتركيا ونيجيريا وباكستان وإيران وإندونيسيا وماليزيا وبنغلاديش.
وتنعقد القمة حضوريا للمرة الأولى منذ 7 سنوات، حسب قناة “القاهرة الإخبارية”، وتناقش سبل مواجهة المتغيرات العالمية الاقتصادية والسياسية المتلاحقة.
وتأسست المجموعة في تركيا عام 1997 وتهدف إلى تدعيم العلاقات الاقتصادية والاجتماعية بين الدول الأعضاء.
الوسومإسرائيل الأمم المتحدة فلسطين محمود عباس أبو مازن