oraimo تشارك في ماراثون القاهرة 2024
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
شاركت oraimo، العلامة التجارية المتخصصة في مجال الأكسسوارات الذكية في إفريقيا، في فاعليات ماراثون القاهرة 2024 والذي تم تنظيم للسنة العاشرة على التوالي في يوم العيد القومي لمحافظة القاهرة
وتهدف أورايمو من خلال المشاركة في هذا الحدث الهام إلى تشجيع ممارسة الرياضة بإنتظام، مما يساعد على تحسين الصحة واللياقة البدنية، ويلعب الماراثون دوراً مهماً في تعزيز الوعي بأهمية الرياضة و تحفيز الشباب والكبار على ممارسة الرياضة، كما أن المسافات الطويلة التي يخوضها المشاركون في الماراثون يتطلب تدريباً مكثفاً.
ماراثون القاهرة بدأ في عام 2014 ثم إزدهر ليصبح ظاهرة وطنية تكشف معالم مصر العريقة، وبدأ كتجمع صغير ثم تحول إلى حركة إستحوذت على على ألاف المشاركين من جميع الأعمار، ويسلط الماراثون الضوء هذا العام على أحد أحياء القاهرة العريقة وهو حي مصر الجديدة (هيليوبوليس) حيث أن نقطة بداية الماراثون هي حديقة الميريلاند أحد أهم معالم الحي العريق.
قال ايفان ليو مدير شركة أورايمو مصر، إن شركته تدعم الحياة الصحية وتشجيع ممارسة الرياضة من خلال منتجاتها الذكية على رأسها الساعات الذكية التى تراقب بدقة المؤشرات الصحية للمستخدم كما تحتوي على أكثر من 100 وضع رياضي مناسب لكافة التمارين الرياضية سواء البسيطة أو الأكثر احترافية وهو ما يساعد في التشجيع على ممارسة الرياضة بشكل عام.
وأكد مدير شركة oraimo مصر ، أن رعاية الشركة للأحداث الرياضية ينبع من أيمانها بضرورة دعم المجتمعات التي تعمل بها حيث أن الرياضة عنصر أساسي وهام في تنمية المجتمع وتحسين الصحة البدنية للمواطنين .
وقالت خديجة عبد الرحيم المدير المحلي لشركة أورايمو ، أن oraimo ليست فقط شركة إكسسوارات ذكية، ولكنها تدعم الحياة الذكية بشكل عام من خلال عدد من المنتجات العصرية ، موضحة أن الشركة قامت بتوزيع هدايا قيمة على المشاركين في الحدث كما منحت الفائزين عدد من المنتجات التي تساعدهم في ممارسة الرياضة مثل سماعة oraimo OpenPods و oraimo OpenCirclet التى تستخدم أثناء ممارسة الرياضة بشكل عملى يساعد المستخدم على التركيز فى التمرين مع الاستماع للموسيقى التى يفضلها ولا تفصله فى نفس الوقت عن البيئة المحيطة، بجانب ساعة oraimo watch 4 plus التي تحتوي على أكثر من 100 وضع رياضي وتتناسب مع كافة بيئات ممارسة التمارين الرياضية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ممارسة الریاضة
إقرأ أيضاً:
وجّه لكمة لترامب.. مبادرة في سباق ماراثون تلقى تجاوبا كبيرا
لقيت مبادرة ناشط سياسي أميركي تجاوبا كبيرا، بعدما طلب من المشاركين في ماراثون يوغين توجيه لكمات إلى كيس رملي عليه صورة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالقرب من خط النهاية.
وحسب صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، فقد أصبحت هذه الفكرة دافعا لتحفيز المشاركين في الماراثون -الذي أُقيم الأحد الماضي في ولاية أوريغون الأميركية- على إكمال السباق الذي يتطلب في العادة طاقة هائلة على المستويين الجسدي والذهني.
Trump punching bag a hit at U.S. Marathon:https://t.co/SikZd05UxC pic.twitter.com/2J4H5qRWhr
— Canadian Running (@CanadianRunning) April 28, 2025
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مارتينيز.. لاعب كرة قدم إسباني احترف فنون القتال المختلطlist 2 of 2جدل التطبيع الرياضي يعود للواجهة.. بطلة مبارزة تونسية ترفض مواجهة إسرائيليةend of listوتتمثل الفكرة في توجيه لكمة رمزية لترامب عند نهاية السباق، وقد نالت إعجاب كثير من المتسابقين وغيرهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب صاحب الفكرة -عبر حسابه على منصة إكس- الذي يحمل اسم "بوليتيكال نويسنس" (Political Nuisance): "لقد ضرب العداؤون الكيس الذي يحمل وجه ترامب بقوة حتى تمزّق".
وشارك عديد من المتسابقين مقاطع فيديو لتجربتهم وهم يوجهون لكمات رمزية لترامب، وهو ما جعل من هذه المبادرة أحد أكثر الأحداث تداولا في ماراثون هذا العام.
وسبق لهذا الناشط أن اصطحب كيس الملاكمة -الذي يحمل وجه ترامب- إلى سباقات ماراثون أخرى، حيث شكره المتسابقون أيضا على ذلك.
إعلانوقال أحد المشاركين "شكرا جزيلا على هذه الفكرة"، وأضاف آخر "رؤية هذا الكيس في منتصف السباق سيمنحني دفعة قوية من الطاقة".
ودفعت هذه الفكرة كثيرا من الأشخاص -الذين أبدوا رغبتهم في المشاركة بالماراثون- إن أُتيحت لهم فرصة توجيه لكمة رمزية لترامب عند خط النهاية.
وقال أحد المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي "أنا لست من هواة الجري، لكنني قد أشارك في ماراثون فقط لأتمكن من توجيه ضربة له".
وتساءلت الصحيفة الإسبانية عما إذا كانت هذه الفكرة ستُنفذ في دول أخرى بعد القبول والانتشار الذي لاقته في الولايات المتحدة.
وتراجعت شعبية ترامب في الفترة الأخيرة في بلاده بعد إعلانه فرض رسوم جمركية ضخمة على معظم دول العالم، وهي سياسة خلقت أزمات اقتصادية خانقة في الولايات المتحدة ومناطق مختلفة من العالم، وفق موندو ديبورتيفو.