بعد تهديدات برد إيراني مزلزل.. الجيش الإسرائيلي يدعو لعدم الذعر وتخزين المؤن وسحب الأموال
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
توجه الجيش الإسرائيلي للمواطنين في إسرائيل بالتروي وعدم الذعر والهرع إلى المتاجر وسحب الأموال من الصرافات الآلية، تحسبا لرد إيراني محتمل على استهداف قنصليتها في دمشق.
إقرأ المزيدوقال المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي، اليوم الخميس، إن "تعليمات الجبهة الداخلية لا تزال دون تغيير، ولا داعي للذعر والهرع إلى المتاجر وسحب الأموال من الصرافات الآلية ".
وأضاف أنه "سيتم تحديث التعليمات وفق الحاجة والتطورات أولا بأول".
*דובר צה"ל, תא"ל דניאל הגרי: "הנחיות פיקוד העורף נותרו ללא שינוי. אין צורך לקנות גנרטורים, לאגור מזון ולהוציא כסף מכספומטים. כמו שנהגנו עד היום, אנחנו נעדכן מיד בכל שינוי אם יהיה באופן רשמי ומסודר"@Doron_Kadosh
— גלצ (@GLZRadio) April 4, 2024وأفادت وسائل إعلام عبرية في وقت سابق بأن الإسرائيليين يتوافدون إلى المتاجر لشراء المواد التموينية تحسبا لرد إيراني محتمل على هجوم قنصلية إيران لدى دمشق.
وحذر البنك المركزي في إسرائيل، البنوك من ازدياد الإقبال على سحب الأموال النقدية خشية هجوم إيراني محتمل.
ويوم الاثنين الماضي، أعلن الحرس الثوري الإيراني مقتل 7 عسكريين في صفوفه، بينهم مستشاران كبيران، بغارة إسرائيلية استهدفت مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق، حيث قالت طهران إن "هذا الهجوم هو انتهاك لكل المواثيق الدولية".
وفي هذا الصدد، أكد المرشد الإيراني علي خامنئي أنه "ستتم معاقبة الكيان الخبيث، وسنجعلهم يندمون على هذه الجريمة وغيرها".
كما شدد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي على أن "هذه الجريمة الجبانة لن تبقى من دون رد قطعا".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ابراهيم عيسى الحرس الثوري الإيراني دمشق
إقرأ أيضاً:
في عمليات منفصلة.. الجيش الإسرائيلي يُعلن اغتيال 3 مقاومين فلسطينيين
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، اغتيال ثلاثة من المقاومة الفلسطينية في عمليات متفرقة خلال الأيام الماضية، بينهم قيادات بارزة في حركتي حماس والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
ووفقًا لبيان الاحتلال، فقد استهدفت إحدى الغارات الخميس الماضي، نضال الصرافيتي، القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، والذي اعتُقل سابقًا بين عامي 2002 و2015 في سجون الاحتلال، على خلفية نشاطه المقاوم. وأكد الاحتلال أن الصرافيتي واصل نشاطه بعد تحرره، وكان له دور في دعم وتنظيم عمليات مقاومة. وفق قوله
كما أعلن الاحتلال اغتيال سعيد أبو حسنين، أحد عناصر "النخبة" في حماس، وزعم أنه كان له دور قيادي في عملية نفذتها المقاومة في موقع كيسوفيم في هجوم السابع من أكتوبر.
وشمل البيان أيضًا اغتيال مصطفى معتوق، الذي وصفه الاحتلال بأنه ضابط عمليات في كتيبة جباليا التابعة لحماس شمال قطاع غزة .
وتأتي هذه العمليات في إطار عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة، والذي خلّف آلاف الشهداء والجرحى، واستهدف البنية التحتية المدنية ومقرات العمل الإنساني، وسط دعوات دولية لوقف فوري لإطلاق النار.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية مصدر سياسي إسرائيلي يوضّح حقيقة وجود "اختراق" في مفاوضات غزة ديرمر : الحرب ستنتهي خلال 12 شهرا من الآن بن غفير يقرر إغلاق مكاتب صندوق ووقفية القدس الأكثر قراءة صحة غزة: الاحتلال لا زال يمنع ادخال تطعيمات شلل الأطفال مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى نتنياهو يمثُل للمرة الـ24 أمام المحكمة المركزية في تل أبيب للرد على تهم فساد بالأسماء: ردود جديدة بشأن أماكن احتجاز أكثر من 60 معتقلا من غزة لدى الاحتلال عاجل
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025