غدا.. أوقاف شمال سيناء تكرم الفائزين بالمسابقة المحلية المشتركة في حفظ القرآن الكريم
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أعلنت مديرية أوقاف شمال سيناء، تكريم الفائزين في المسابقة المحلية المشتركة في حفظ القرآن الكريم وفهم معانيه وبيان مقاصده لأبناء محافظة شمال سيناء بجوائز 200 ألف جنيه مناصفة بين الأوقاف ومحافظة شمال سيناء الساعة الثالثة عصرًا، في احتفال المحافظة بليلة القدر بالمدينة الشبابية بالعريش.
ويأتي ذلك فى إطار التعاون والتنسيق بين وزارة الأوقاف ومحافظة شمال سيناء، وبحضور اللواء الدكتور محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء، وفضيلة الشيخ محمود مرزوق مدير مديرية أوقاف شمال سيناء.
وقد تقدم للمسابقة 618 متسابقًا للمشاركة في مستويات المسابقة المختلفة متضمنين المستوى الأول المرحلة الابتدائية 5 أجزاء وتقدم لهذا المستوى 284 متسابقًا، وتمت الاختبارات الأولية والتصفيات النهائية ، والتي أسفرت عن فوز 236 متسابقًا في هذا المستوى .
و المستوى الثاني المرحلة الإعدادية 10 أجزاء وتقدم لهذا المستوى 112 متسابقًا، وتمت الاختبارات الأولية والتصفيات النهائية ، والتي أسفرت عن فوز 107 متسابقين في هذا المستوى
والمستوى الثالث المرحلة الثانوية والجامعية نصف القرآن الكريم وتقدم لهذا المستوى 113 متسابقًا، وتمت الاختبارات الأولية والتصفيات النهائية ، والتي أسفرت عن فوز 97 متسابقًا في هذا المستوى
والمستوى الرابع مفتوح للجميع في القرآن الكريم كاملا، أئمة ووعاظ ومعلمون ومعلمات وغيرهم: وتقدم لهذا المستوى 109 متسابق، وتمت الاختبارات الأولية والتصفيات النهائية ، والتي أسفرت عن فوز 93 متسابقًا في هذا المستوى، ليصل عدد المتميزين والفائزين إلى 534 متسابقًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظ شمال سيناء وزارة الأوقاف فی هذا المستوى القرآن الکریم شمال سیناء متسابق ا
إقرأ أيضاً:
محافظ شمال سيناء يكشف تفاصيل هامة عن مرور المساعدات من معبر رفح
قال محافظ شمال سيناء اللواء خالد مجاور إننا “نستقبل الجرحي والمصابين من قطاع غزة، وكلهم من المجموعات التي أتت أطفال وسيدات، وكتبت تويتة بعدما استقبلت بنفسي عددا من الجرحي والمصابين".
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “يحدث فى مصر” المذاع عبر فضائية “إم بي سي مصر”، أنه كانت هناك مرحلتان في عبور المساعدات من معبر رفح، ثم تم قفل المعبر، وصدر اتفاق وقف إطلاق النار، وهذا عبارة عن ثلاثة أجزاء، جزء يخص تبادل الأسري، ثم الشق الخاص بدخول المساعدات الإنسانية وإستقبال المصابين والجرحي".
وتابع: “عندما استقبلت أطفال غزة أحسست بأنني أقابل أبطالا حقيقيين وليسوا أطفالا”.