فيفا يكشف عن تصنيف المنتخب الوطني
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
ماجد محمد
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) اليوم الخميس عن التصنيف الشهري للمنتخبات بعد انتهاء فترة التوقف الدولي الأخيرة التي جرت خلال شهر مارس الماضي.
واحتل المنتخب الوطني على المركز الـ 53 عالمياً والسادس آسيوياً، بينما تراجع منتخبا المغرب ومصر مركزا لكل منهما.
وكان الأخضر قد واجه نظيره طاجيكستان في مباراتي الجولتين الثالثة والرابعة من التصفيات المشتركة المؤهلة إلى كأس العالم 2026 وأمم آسيا 2027.
وفاز المنتخب الوطني على نظيره طاجيكستان بهدف نظيف في المباراة الأولى التي جرت في الرياض، بينما انتهت المواجهة الثانية بينهما بالتعادل الإيجابي في دوشنبه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض المغرب المنتخب الوطني طاجيكستان فيفا كأس العالم
إقرأ أيضاً:
من تدريب المنتخب الإيطالي إلى نظيره السعودي.. مانشيني يعترف بالخطأ
اعترف روبرتو مانشيني المدرب السابق للمنتخب الإيطالي لكرة القدم، بأنه ارتكب خطأً عندما قرر مغادرة منتخب "الأتزوري" في أغسطس (آب) 2023 لتولي قيادة المنتخب السعودي، وهو المنصب الذي أُقيل منه في أكتوبر (تشرين الأول).
وقال مانشيني (60 عاماً) لقناة "راي" التلفزيونية الإيطالية "لو كان بإمكاني العودة بالزمن، لما اتخذت قرار مغادرة المنتخب، لأن تدريب هذا الفريق هو أجمل شيء".
وأضاف "ربما لم نتفاهم بشكل جيد مع رئيس الاتحاد الإيطالي (غابرييلي غرافينا)، وربما كنا في فترة صعبة، وربما كان من الممكن أن تسير الأمور بشكل مختلف، لكن ليس لدي أي شيء ضده".
قاد مانشيني المنتخب الإيطالي إلى الفوز بلقب كأس أوروبا 2021، لكنه استقال بشكل مفاجئ في أغسطس (آب) 2023، مشيراً إلى وجود خلافات مع المسؤولين.
وعلى الرغم من تأكيده حينها أنه ليس على اتصال بأي ناد أو اتحاد، عُيّن بعد أيام قليلة مدرباً للمنتخب السعودي.
ومع ذلك، أُقيل مانشيني في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي بعد سلسلة من النتائج السلبية إذ اكتفى "الأخضر" بتحقيق سبعة انتصارات معه، مقابل خمسة تعادلات وست هزائم.
وأوضح مانشيني أنه لم ينضم إلى المنتخب السعودي من أجل المال، على الرغم من أن عقده كان يضمن له راتباً سنوياً يبلغ 25 مليون دولار.
وقال مدافعاً عن نفسه "مسيرتي تتحدث عني".
ورداً على التكهنات حول إمكانية توليه تدريب نادي روما الذي يعاني من أزمة، أكد مانشيني أنه "ليس على اتصال بأحد"، مضيفاً "سيحدث شيء ما، إنها مجرد مسألة وقت".