تنظيم الصالون السياسي الأول لعام 2024 في ليبيا
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
الوطن | متابعات
نظّمت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية، صالون السياسي الأول للعام الحالي، تحت عنوان “العملية السياسية في ليبيا: أي حلول”، وذلك في قاعة الاقتصاد بغرفة التجارة والصناعة بمدينة بنغازي.
وحضر الصالون عددٌ من الشخصيات البارزة، منها عضو مجلس النواب إبراهيم إزغيد والعضوة عائشة الطبلقي، إضافةً إلى وزير الخارجية عبد الهادي حويج، بالإضافة إلى دبلوماسيين سابقين وخبراء في الشأن السياسي.
بدأت النقاشات بطرح سؤال حول مسار الحوارات السياسية السابقة، ابتداءً من اتفاق الصخيرات وصولاً إلى اتفاق جنيف، حيث تم استعراض الصعوبات التي واجهت تلك الحلول السابقة نتيجة لغياب رؤية محلية شاملة.
وأكد وزير الخارجية عبد الهادي حويج على أهمية البحث عن حلول منصفة ومستدامة لإنهاء الانقسام في ليبيا، مشيرًا إلى تداعيات التدخلات الإقليمية والدولية التي أثرت سلبًا على الوضع الليبي.
ودعا الحويج القوى السياسية إلى التحلي بالمبادرة والجرأة في التحدث عن أسباب الأزمة، بهدف التوصل إلى مقاربات حقيقية لحل الأزمة الليبية.
الوسومالحكومة الليبية الخارجية الليبية صالون سياسي ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة الليبية الخارجية الليبية صالون سياسي ليبيا
إقرأ أيضاً:
اشتعال الأزمة بين إيلون ماسك وعشيقته السابقة
واشنطن
تصاعدت الأزمة بين الملياردير الأمريكي إيلون ماسك وعشيقته السابقة آشلي سانت كلير، بعدما ظهرت كلير في مقطع فيديو وهي تبيع سيارة تسلا مدعية أن ماسك خفض دعمه المالي لطفلهما المزعوم.
ووفقاً لصحيفة “ذا إندبندنت”، بررت كلير، البالغة من العمر 31 عاماً، بيعها للسيارة التي أهداها لها ماسك قبل انفصالهما، ساعية لتأمين مصروف ورعاية طفلها بعدما أوقف ماسك، البالغ من العمر 53 عاماً، إعانتها الشهرية.
ورد مالك شركة تسلا في تغريدة عبر “إكس” نافياً ادعاءات كلير، وقال: “على الرغم من عدم تأكده من أن الطفل ابنه، إلا أنه دفع لها نفقته”.
وأضاف أنه دفع لكلير 2.5 مليون دولار، كما يرسل 500 ألف دولار سنوياً ، كما أكد أنه لا يعارض إجراء فحص لإثبات نسب طفله دون حاجة لأمر قضائي.
ويُشار إلى أن الخلافات بين الثنائي بدأت في فبراير الماضي، عندما رفعت أشلي كلير دعوى قضائية لإثبات الأبوة والحصول على حضانة الطفل في محكمة نيويورك، متهمة ماسك بالتخلي عنها وعن ابنهما.
وزعمت أن ماسك هو والد طفلها الذي وُلد في سبتمبر من العام السابق، مشيرة إلى أن علاقتهما بدأت بعد مقابلة أجرتها معه في عام 2023، بينما لم يعترف ماسك علناً بهذا الطفل، وردّ على مزاعمها برموز تعبيرية غامضة.