نشاط متنوع لقصور الثقافة بالغربية احتفالا بيوم اليتيم والتوعية بمرض التوحد
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
شهدت مواقع فرع ثقافة الغربية عددا من الفعاليات الثقافية والفنية ضمن خطة الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، وفي إطار برامج وزارة الثقافة.
وعقد قصر ثقافة المحلة محاضرة بعنوان "كفالة اليتيم"، تحدث خلاله الشيخ أشرف السماحي -إمام وخطيب بالأوقاف، عن أسس معاملة الطفل اليتيم كما أوصى الرسول الكريم، مشيرا إلى ضرورة رعايته ومعاملته برفق مراعاة لمشاعره.
واحتفالا باليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد، أعدت مكتبة دار الكتب بطنطا لقاء بعنوان "مرض التوحد عند الأطفال" تناولت خلاله د. عزة القزاز مدير الإعلام الصحي بمديرية الصحة، مفهوم التوحد وأسبابه، موضحة أساليب التعامل مع الطفل الذي يعاني من التوحد لمساعدته على العيش حياة آمنة كونه جزءا لا يتجزأ من المجتمع.
واستمرارا للأنشطة المقدمة احتفالا بشهر رمضان المبارك، بإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، شهد بيت ثقافة السنطة ورشة فنية لتصميم لوحات معبرة بألوان مختلفة وذلك ضمن نشاط مرسم الطفل، فيما أقامت مكتبة محلة أبو علي الثقافية ورشة حكي تضمنت مناقشة مجموعة من القصص حول بعض القيم المجتمعية الصحيحة، للمؤلف سلامة محمد سلامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ثقافة وزارة الثقافة قصور الثقافة المحلة
إقرأ أيضاً:
البحوث الإسلامية يكرِّم ٥٠ فائزًا في المسابقة الثقافية للحج والعمرة لعام 1445هـ
كرم مجمع البحوث الإسلامية الفائزين في المسابقة الثقافية للحج والعمرة لعام 1445هـ، للعام الخامس على التوالي، والتي أقيمت برعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وإشراف عام لوكيل الأزهر، والأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، وإشراف تنفيذي للأمين المساعد لشئون الواعظات؛ حيث مُنح الفائزون خلال احتفال اليوم الذي حضره الأمين العام والأمناء المساعدون مكتبة قيمة من إصدارات الأزهر الشريف؛ وذلك في إطار جهود الأزهر الشريف في نشر الثقافة والمعرفة.
قوافل البحوث الإسلامية الأسبوعية تختتم فعالياتها الدعوية والتوعوية في ٥ محافظات أمين البحوث الإسلامية: الشريعة الإسلامية حرصت على البناء المثالي للأسرةاستهدفت المسابقة تشجيع الجمهور على القراءة من أجل مواجهة انتشار بعض المفاهيم المغلوطة والاستغلال الخاطئ للنصوص الشرعية، بالإضافة إلى الفتاوى الخاطئة التي تصدر من غير المؤهلين، وربط جميع أفراد المجتمع بالمواسم الدينية والوطنية، وتشجعيهم على التزود من المعرفة حول تلك المناسبات، خاصة ما لا يسع المرء جهله، وبناء جيل لديه وعي بكل ما يدور حوله وعلى درجة عالية من الثقافة والمعرفة.