مسلسل بقينا اتنين الحلقة 10.. شريف منير يتأقلم مع العزلة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
يقرر أدهم «شريف منير» ترك المنزل ضمن أحداث مسلسل وبقينا اتنين، وتحدّث مع طبيبه عن راحة البال التي أحاطت به بعد ترك المنزل والعيش وحده، وأكد له أنّه لن يشغل باله مرة أخرى بمسؤولية المنزل والأولاد، وتستمر الأحداث خلال الحلقة 10 ونعرف ما إذا كان أدهم سيستمر على ذلك الوضع أم يأخذه الحنين للعودة إلى أسرته مرة أخرى.
ويشعر أدهم بالمحاولات المستمرة من قبل زوجته السابقة ياسمين «رانيا يوسف» لإبعاد أبنائه عنه وتشجيعهم على الكذب عليه، وهو الأمر الذي تسبب في قراره بالبعد، لذا يعيش لنفسه ويمارس الحياة التي كان يتمناها منذ سنوات طويلة.
وتستمر الأحداث التي ستقدمها الحلقة 10 الليلة في المسلسل الذي يتناول قضية الطلاق والانفصال وتأثيره على الأبناء، وهل يرضخون لوالدتهم ويستمرون في العيش معها، أم يشتاقون إلى عودة أبيهم، واستقرار الحياة بين والديهم مرة أخرى؟.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بقينا اتنين مسلسل بقينا اتنين شريف منير الحلقة 10
إقرأ أيضاً:
حلقة بإبراء للتعريف بالزواحف في البيئة العمانية
نظمت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بإبراء حلقة تعريفية عن الزواحف في البيئة العمانية قدمها المتخصص محمد بن يوسف البوسعيدي، بحضور عدد من أعضاء الهيئتين الإدارية والأكاديمية، والمهتمين بمجال البيئة والحياة الفطرية.
هدفت الحلقة إلى رفع مستوى الوعي البيئي لدى المشاركين من خلال تعريفهم بأنواع الزواحف المنتشرة في مختلف البيئات العُمانية، وخاصة الأفاعي، وتأكيد أهميتها في الحفاظ على التوازن البيئي. كما سعت الحلقة إلى تصحيح المفاهيم المغلوطة المرتبطة بهذا الموضوع، وتمكين المشاركين من اكتساب مهارات الإسعافات الأولية في حال التعرّض للدغات.
وقدم البوسعيدي معلومات شاملة حول أنواع الزواحف في سلطنة عمان، بما في ذلك السام وغير السام، مشيرًا إلى أخطر الأنواع. كما أوضح كيفية التعامل مع الزواحف، خاصة الثعابين، وشرح الفرق بين لدغة الأفعى السامة وغير السامة كما تناول كيفية التعرف على أنواع الأفاعي وفقًا لمناطق انتشارها.
تضمنت الحلقة أيضًا توضيحًا حول الإسعافات الأولية في حال التعرض للدغة أفعى سامة، بالإضافة إلى الطرق الخاطئة التي يجب تجنبها.
وشهدت الحلقة تفاعلًا ملحوظًا من الحضور، حيث أتيحت لهم فرصة التعرف عن قرب على عدد من أنواع الزواحف تحت إشراف المختص، وسط إجراءات سلامة مشددة.
وأسهم هذا الجانب العملي في كسر حاجز الخوف لدى المشاركين وترسيخ المعلومات النظرية من خلال تجربة حية ومباشرة.
تأتي هذه الحلقة في إطار جهود نشر الوعي البيئي وتعزيز ثقافة السلامة لدى الطلبة وترسيخ التوازن مع مكونات البيئة المحلية.