تصنيف “فيفا” الشهري.. ثبات للسعودية وتراجع المغرب ومصر
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
سويسرا – أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” اليوم الخميس نتائج التصنيف الشهري للمنتخبات لشهر أبريل، بعد انتهاء فترة التوقف الدولي الأخيرة التي جرت خلال شهر مارس الماضي.
وحافظ حامل لقب كأس العالم 2022 المنتخب الأرجنتيني على صدارة تصنيف المنتخبات الصادر عن الفيفا، برصيد 1858 نقطة، كذلك حافظ المنتخب الفرنسي على مركزه الثاني وهو الذي حل وصيفا في قطر 2022، بينما تقدم المنتخب البلجيكي الى المركز الثالث ونظيره البرتغالي إلى المركز السادس.
وشهد التصنيف الشهري للاتحاد الدولي، تراجع منتخبا المغرب ومصر مركزا لكل منهما، إذ احتل الأول المركز الـ13 مع استمرار تفوقه إفريقيا وعربيا، واحتل “الفراعنة” المركز السابع والثلاثين.
آسيويا، تحتل اليابان أفضل المراكز في المركز الـ18 دوليا، تليها إيران في المركز الـ20، وكوريا الجنوبية وأستراليا وقطر والسعودية بحسب التصنيف الدولي الجديد، وتقدم العراق مركزا واحدا ليصل إلى المركز 58 عالميا، بينما تراجع لبنان خمس مراكز إلى المركز الـ120.
وجاء تصنيف المراكز العشرين الأولى للمنتخبات وفقا للاتحاد الدولي كالتالي:
1-الأرجنتين 1585 نقطة
2- فرنسا 1840.5 نقطة
3- بلجيكا 1795.23 نقطة
4- إنجلترا 1794.9 نقطة
5- البرازيل 1788.65 نقطة
6- البرتغال 1748.11 نقطة
7- هولندا 1742.29 نقطة
8- إسبانيا 1727.5 نقطة
9- إيطاليا 1724.6 نقطة
10- كرواتيا 1721.07 نقطة
11- الولايات المتحدة الأمريكية 1681.13 نقطة
12- كولومبيا 1664.24 نقطة
13- المغرب 1661.42 نقطة
14- المكسيك 1661.11 نقطة
15- أوروغواي 1659.39 نقطة
16- ألمانيا 1644.21 نقطة
17- السنغال 1624.73 نقطة
18- اليابان 1621.88 نقطة
19- سويسرا 1616.41 نقطة
20- إيران 1613.96 نقطة.
المصدر: FIFAcom
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا ينتظر “الدعم السياسي” من حكومة ستارمر
زنقة 20 | الرباط
قالت شركة “إكس لينكس” البريطانية التي تعمل على مشروع أطول كابل كهربائي تحت البحر في العالم، والذي يربط المغرب بالمملكة المتحدة على مسافة تقرب من 4 آلاف كيلومتر، إن المشروع يحتاج إلى دعم سياسي حتى يتمكن من تحقيق أهدافه.
ونقلت بلومبرغ عن الشركة البريطانية قولها إن المشروع قد يولد استثمارات تصل إلى 24 مليار جنيه إسترليني (29.9 مليار دولار)، بما في ذلك نحو 5 مليارات جنيه إسترليني في المملكة المتحدة.
ويأتي هذا في الوقت الذي يحاول فيه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشارة راشيل ريفز إنعاش الاقتصاد البريطاني وتعزيز النمو، حسبما ذكرت بلومبرغ.
وقال ديف لويس، رئيس مجلس إدارة شركة إكسلينكس، إنه بالاعتماد على الإمدادات الوفيرة من الرياح والشمس، فإن الربط الكهربائي من شأنه أن يوفر للمملكة المتحدة مصدراً للطاقة الخضراء لاستكمال أسطول توربينات الرياح المتنامي في البلاد في بحر الشمال.
وتستهدف الشركة اتخاذ قرار الاستثمار النهائي هذا العام، والإغلاق المالي في عام 2026، وبدء الأشغال قبل نهاية العام المقبل.
وقال لويس إن المشروع “يوفر طاقة كافية لتلبية احتياجات 7 ملايين منزل، أو 8 في المائة من احتياجات الكهرباء الحالية ، وسيولد مليارات الاستثمارات الأجنبية ويساعد ذلك على خفض أسعار الطاقة بالجملة مع تقليل الانبعاثات.”
وقالت بلومبرغ إن ما تحتاجه الشركة الآن هو الدعم السياسي، مضيفة أن إكس لينكس تجري محادثات مع الحكومة لتأمين عقد بيع كهرباء بسعر ثابت.
وسيدخل المشروع حيز التنفيذ في عام 2031، أي بعد الموعد النهائي الذي حددته المملكة المتحدة في عام 2030 لإنشاء شبكة كهرباء نظيفة، حسب المصادر ذاتها.
وذكرت الصحيفة أن الجدول الزمني للمشروع تعطل بسبب الانتخابات العامة التي جرت العام الماضي، والآن يتعين إقناع مجموعة جديدة من وزراء الحكومة.
و يخطط مشروع Xlinks لإنتاج الكهرباء في كلميم من خلال تركيب 10.5 جيغاوات من مزارع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، و ربط المنشأة بشبكة الكهرباء في المملكة المتحدة في ديفون، جنوب غرب إنجلترا، عبر أربعة كابلات بحرية ذات تيار عالي الجهد يبلغ طول كل منها 3800 كيلومتر.