تفاصيل المساعدات المصرية للفلسطينيين منذ 7 أكتوبر حتى أمس
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
قدّمت الدولة المصرية مساعدات كبيرة إلى قطاع غزة، لدعم الفلسطينيين في محنتهم بسبب العدوان الإسرائيلي الذي يستهدف القطاع منذ 7 أكتوبر حتى اليوم.
كما استقبلت مصر أعدادا كبيرة من المصابين لعلاجهم في المستشفيات المصرية، فضلا عن استقبال مزدوجي الجنسية لإعادتهم إلى بلادهم.
وترصد السطور التالية، تفاصيل المساعدات التي قدّمتها مصر إلى غزة، كما يلي.
1- الأدوية والمستلزمات الطبية 10.868 ألف طن.
2- الوقود 10 آلاف و235 طنا.
3- المواد الغذائية 129 ألفا و329 طنًا.
4- المياه 26 ألفًا و364 طنًا.
5- مواد إغاثة 43073 ألف طن.
المصابون والأفراد الذين تم استقبالهم في مصر من بداية الأحداث
1- نحو 3706 مصابين.
2- نحو 6071 أفراد مرافقين وحالات إنسانية.
3- نحو 64 ألفا و607 من مزدوجي الجنسية.
4- نحو 6231 مصريا
كما استقبلت 582 رحلة جوية بمساعدات من دول العالم، و87% من إجمالي المساعدات المشار إليها مصرية سواء دولة أو مؤسسات مجتمع مدني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المساعدات فلسطين مصر
إقرأ أيضاً:
الرئيس الكولومبي: هدف حرب الإبادة التي تمارسها “إسرائيل” في غزة منع قيام وطن للفلسطينيين
يمانيون../ اعتبر الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، اليوم السبت، أن حرب الإبادة الصهيونية المتواصلة على قطاع غزة منذ أكثر من عامين والهجمات في الشرق الأوسط “رسالة تخويف” إلى دول الجنوب.
وقال بيترو في تصريحات صحفية لقناة الجزيرة: إن كولومبيا مستعدة لاعتقال رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو ووزير جيشه المُقال يوآف غالانت تنفيذا لأمر المحكمة الجنائية الدولية.
وأضاف: إن “هدف حرب الإبادة التي تمارسها “إسرائيل” في غزة منع قيام وطن للفلسطينيين”.. مشيرا إلى أن “ما يحدث بفلسطين والمنطقة ليس مجرد حرب بل رسالة تخويف من دول الشمال إلى الجنوب بأكمله”.
وتابع: إن “الدول التي تحلم بالسيطرة على العالم تزيد التوترات والحروب حفاظا على سيادتها وتحكمها”.. موضحا أن “الدول الكبرى تضرب بعرض الحائط القانون الدولي وحقوق الإنسان والحضارة الإنسانية”.”.
ويشير مصطلح “الجنوب العالمي” إلى بلدان مختلفة حول العالم تنتشر في أفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية ولا تقع جميعها في نصف الكرة الجنوبي، لكنها كانت توصف أحياناً بأنها نامية أو أقل نمواً أو متخلفة، وذلك لأنها بشكل عام، أكثر فقراً، ولديها مستويات أعلى من عدم المساواة في الدخل وتعاني من انخفاض متوسط العمر المتوقع وظروف معيشية أقسى من البلدان الموجودة في “الشمال العالمي” أي الدول الأكثر ثراء التي تقع غالباً في أميركا الشمالية وأوروبا.
وحول تضامن بلاده مع الشعب الفلسطيني، قال بيترو: “عانينا من الوحشية والقتل ولذا فإننا نشعر أكثر بمعنى الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني”.. لافتاً إلى تأثر شعبه “بهول مشاهد الإبادة التي يراها في غزة وتجعله يسترجع ذكريات قاسية”.