وزير الخارجية: سنقدم كافة التسهيلات لاستمرار مشاريع برامج الغذاء العالمي
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
وطالب الوزير شرف برنامج الغذاء العالمي إعادة الكثير من المشاريع التي كان يقدمها البرنامج والتي توقفت مؤخراً، نظراً للحاجة الماسة للملايين من اليمنيين لبرامج الدعم بسبب العدوان السعودي ـ الإماراتي .
وأضاف وزير الخارجية بأن الحكومة والجهات ذات العلاقة قدمت وستقدم كافة التسهيلات الضرورية لاستمرار مشاريع برامج الغذاء العالمي خاصة وأن جهود البرنامج محل تقدير الكل لما تقدمه من خدمات تساهم إلى حد ما في التخفيف من تداعيات الكارثة الإنسانية التي أوجدها تحالف دول العدوان السعودي - الإماراتي .
بدوره نقل ممثل المدير التنفيذي لبرنامج الغذاء العالمي السيد/ لوران بوكيرا، تحيات المدير التنفيذي للبرنامج السيد/ سيندي ماكين، مؤكداً بأن الوضع الإنساني في اليمن على رأس أجندة عمل البرنامج موضحاً بأن البرنامج يعاني من نقص حاد في التمويل عالمياً مما أدى إلى توقف العديد من المشاريع في العديد من الدول التي يساعدها البرنامج وأن قيادة البرنامج تعمل على البحث عن مصادر تمويل جديدة إضافية .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: الغذاء العالمی
إقرأ أيضاً:
«الأغذية العالمي»: تحسن إمكانية وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة المتحدث باسم بلدية غزة لـ«الاتحاد»: 42 مليون طن مخلفات الحرب ونحتاج عامين لإزالتها قلق أوروبي من حظر إسرائيل لـ«الأونروا»أكد برنامج الأغذية العالمي أن إمكانية وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة تحسنت منذ وقف إطلاق النار وتوقع دخول 600 شاحنة تحمل مساعدات إنسانية يومياً بما في ذلك 50 شاحنة تحمل الوقود.
وذكر أنطوان رينارد، مدير البرنامج في فلسطين، في تصريحات له: إن البرنامج وحده سلم منذ سريان وقف النار وحتى 28 يناير الجاري أكثر من 10300 طن متري من الغذاء وهو ما يتجاوز إجمالي ما تم تسليمه خلال شهر ديسمبر الماضي.
وقال إن حصص الغذاء زادت لكل أسرة، منوهاً إلى وجود إمدادات مخزنة مسبقاً جاهزة لإطعام أكثر من مليون شخص لمدة ثلاثة أشهر، مشيراً إلى أن الأولوية لتسليم الغذاء وفق خطة تشغيلية مع تقديم وجبات ساخنة في الملاجئ وتوزيع المكملات الغذائية على النساء والأطفال، إضافة إلى توسيع نطاق التحويلات النقدية التي تصل إلى أكثر من 6400 أسرة بهدف الوصول إلى 150 ألف شخص، وإعادة تفعيل المخابز لتوفير الخبز بأسعار معقولة ومراقبة الأسواق.