#سواليف

وصف عضو المجلس الاستشاري لحركة #فتح السفير الفلسطيني السابق، #أسامة_العلي، #المتظاهرين المتضامنين مع قطاع #غزة أنهم “ #أبقار ترقص”.

وفي لقاء مع قناة “العربية الحدث” قال العلي إن #المتظاهرين صبية وفتية وفتيات ترقص في الشارع، واصفا إياهم بالمتخلفين.

قيادي في فتح يصف متظاهري الرابية بـ”المتخلفين والأبقار الراقصة” pic.

twitter.com/nxqzDIvL5n

مقالات ذات صلة “رايتس ووتش” توثق مجزرة إسرائيلية بالنصيرات في غزة وتدعو لمحاسبة إسرائيل 2024/04/04 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) April 4, 2024

وتساءل العلي هؤلاء المتخلفين الذين يرقصون في #شوارع_الأردن “مش شايفين شو بصير في غزة”، مستدركا “والا شايفين انتصارات في غزة”.

ردود فعل
وندد نشطاء أردنيون بتصريحات أسامة العلي واصفين إياها أنها اغتالت المتضامين الأردنيين عبر محاولة فاشلة لتصغير دورهم باستخدام ألفاظ وصفت مهينة.

وقال الناشط محمد إن “أسامة العلي عضو حركة فتح مقيم في عمان يشتم الأردنيين على قناة العربية الحدث”. وتابع: “وصل بهؤلاء بشتمنا وهم في عقر دارنا ويحقرونا في بلادنا”.

فيما طالب الناشط عمر طرد الدبلوماسي الفلسطيني أسامة العلي، معتبرًا أنه مطلب شعبي أردني بعد اساءته للشعب الأردني.

أما الناشط فراس فقد طالب الحكومة بمحاسبة أسامة العلي إزاء أوصافه التي أطلقها على متظاهري الرابية، وذلك لممارستهم حقًا كفله الدستور.

بدورها قالت الناشطة رلى إنه “يستمر سقوط ما يسمى بحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح”.

وأضافت “يخرج علينا هذا ويتلفظ باقذر الالفاظ ويسقطها على الاردنيين الاحرار الذين انتفضوا للتعبير عن وقوفهم بجانب غزة. والاعجب انه يتحدث من العاصمة الاردنية عمان”.

وقال الكاتب عريب الرنتاوي

تُكثر الفضائيات الإبراهيمية من استضافة ناطقين باسم ⁧‫#فتح‬⁩ و ⁧‫#السلطةالفلسطينية‬⁩ ، غاضبين من التظاهرات في ⁧‫#عمان‬⁩ ومنددين باستغاثة ⁧‫#حماس‬⁩ بالشوارع العربية، مع أن تاريخ فتح والحركة الوطنية الفلسطينية، هو تاريخ الاستغاثة بهذه الشعوب وطلب عونها وإسنادها. ‏”الإبراهيميون” يصطنعون القلق على عمان من مظاهرات أهلها، وهم الذين أداروا ظهورهم لأعمق مصالحها وهو يصيغون مع نتنياهو وكوشنر “صفقة القرن”…أما الفتحاويون الذين تلوذ الفضائيات إياها بفصاحتهم و ” سماحتهم”، فقد أعماهم حقدهم على حماس عن رؤية حاجة ⁧‫#الشعبالفلسطيني‬⁩ للمساندة والانتصار، وهم يتطوعون للقيام بأدوار “البراغي” في الماكينة الإعلامية التي تستهدف مقاومتهم وقضيتهم، بعضهم، الأقل فقدانا للذاكرة صار كالغراب الذي سعى في تقليد الحمامة، عجز عن التقليد ونسي مشيته … أما بعضهم الاخر فصار كاثوليكيا اكثر من البابا نفسه، لا يتورعون عن شتم الشعب الأردني والتشكيك بنوايا نخبه وشبابه وحرائره…بئس المصائر.

المدعو أسامة العلي من أعضاء حركة فتح الانبطاحية مقيم في عمان يشتم الأردنيين على قناة العربية الحدث، يصف المتظاهرين السلميين المتضامنين مع غزة بالصبية المتخلفين والابقار

وصل بهؤلاء المتصهينين بشتمنا وهم في عقر دارنا ويحقرونا في بلادنا pic.twitter.com/G2ye8YHm9d

— محمد Muhammad (@M_Habahbeh00_01) April 3, 2024

احد أعضاء حركة فتح " سلطة التنسيق الأمني" السفير الفلسطيني في الأردن أسامة العلي المقيم في عمّان يشتم الأردنيين على قناة العربية الحدث، ويصف المتظاهرين السلميين المتضامنين مع غزة بالصبية المتخلفين و الأبقار..وصل به الحال بأن يشتم أبناء الوطن الشرفاء وهم في عقر دارهم ويحقرهم… pic.twitter.com/AJcwBVGJg0

— فراس الماسي | Firas Almasi ???? (@FAlmasee2) April 3, 2024

المدعو أسامة العلي من أعضاء حركة فتح الانبطاحية مقيم في عمان يشتم الأردنيين على قناة العربية الحدث، يصف المتظاهرين السلميين المتضامنين مع غزة بالصبية المتخلفين والابقار

وصل بهؤلاء المتصهينين بشتمنا وهم في عقر دارنا ويحقرونا في بلادنا pic.twitter.com/G2ye8YHm9d

— محمد Muhammad (@M_Habahbeh00_01) April 3, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فتح المتظاهرين غزة أبقار المتظاهرين شوارع الأردن المتضامنین مع حرکة فتح pic twitter com

إقرأ أيضاً:

معرض «حنظلة فلسطين» .. قضية فن «ناجي العلي» الخالدة

يتراءى للناظر من بعيد علم فلسطين مرفرفا، ويدًا تقف بصلابة كالوتد ترفعه نحو السماء، وفي طرف الساعد يشق غصن شجرة طريقه باتجاه العلم، «إنه الأمل الذي لا يمكن أن يموت في قلب كل المناضلين في تلك الأرض الطاهرة»، هكذا وصف خالد الابن الأكبر للفنان الفلسطيني الشهيد ناجي العلي، إحدى لوحات والده التي علّقت في معرض «حنظلة فلسطين» بجاليري سارة التابع لبيت الزبير.

افتتح المعرض مساء أمس ، حيث احتضن عددا من الأعمال الفنية لفنان الكاريكاتير الراحل ناجي العلي، ومحاكاة لأعماله بلوحات الفنانة صفاء سرور التي جسّدت روح التراث الفلسطيني في أعمالها المشغولة بالتطريز.

يتميز معرض «حنظلة فلسطين» كونه المشروع الذي عمل عليه الفنان الراحل ناجي العلي، حيث اختار شخصية «حنظلة» في كل أعماله، لتصبح أيقونة فلسطينية معروفة، وقدّمها العلي في أعماله التي نشرها في 1969م بجريدة السياسة الكويتية، وهي رمز للهوية الفلسطينية جسّدها العلي من خلال صورة صبي في العاشرة من عمره، وجاء اختياره للاسم تعبيرًا عن نبات الحنظل الذي يعد من النباتات المعمرة في فلسطين، ينمو رغم قطعه، وله جذور عميقة، وجاء وصف الفنان الراحل لهذه الشخصية أنها تمثله هو حين غادر فلسطين مجبرًا، وقد كان في العاشرة وشعر أن عمره توقف آنذاك.

بدأت مسيرة ناجي العلي في الرسم داخل الزنزانة، حيث ملأ جدران السجن بالرسومات أثناء اعتقاله، ونقل تلك الرسومات أيضًا إلى جدران مخيم الحلوة، التي نشرت في مجلة الحرية بعد أن شاهدها غسان كنفاني في المخيم، وبعدها انطلق العلي في رسم الكاريكاتير ونشرها في مختلف الصحف، مستعينا بشخصية حنظلة، إضافة لشخصية فاطمة المرأة الفلسطينية وزوجها.

لناجي العلي ما يقارب 40 ألف كاريكاتير، ينتقي فيها فكرته الصريحة، وأصبحت أيقونة معروفة من قبل كل قراء الصحف في الوطن العربي والعالم أجمع، ولم يتوانَ يومًا عن تقديم رسالته الفنية بكل قوة، واضعًا صورة الأرض المحتلة والعدو الصهيوني نصب عينيه في كل أعماله، ولم يتوانَ عن الرسم الساخر أيضًا لبعض المواقف العربية، غير آبه بالخطر الذي قد يلحق به، وأصدر ثلاثة كتب احتوت على مجموعة من رسومه المختارة.

وحول أهمية مشاركة صفاء سرور في المعرض فقالت: أهمية المعرض تكمن في إعادة سبك هذه اللوحات وتمازج الريشة مع الخيط، الخيط الذي يعنيه من تطريز وما يعنيه من هوية للشعب الفلسطيني، الثوب هو أداة نضال ومقاومة، وتكريمًا للشهيد ناجي العلي وحفاظًا على إرثه ووفاء لتضحياته، قررنا إعادة لوحاته بإضافة مجال اختصاصنا وما يعنيه هذا الاختصاص، فكان الاشتغال على المشروع بعمل تكاملي عدد من النساء واستمر التفكير في المشروع مدة سنة، للخروج بالفكرة هذه، والبحث عما يمكن إضافته لناجي العلي، حيث إن ناجي العلي بالنسبة لنا نحن الفلسطينيين شيء مقدس، فكان لا بد من طرح فكرة لا تنقص من عظمة فكرته، فاخترت التلوين لتصبح اللوحة ناطقة، وإضافة النمنمات والوحدات الزخرفية للوحة.

وأضافت الفنانة: أنا ممتنة وشاكرة لسلطنة عُمان كونها البلد الأول الذي يستضيف هذا المعرض، وما يمثله من رسالة وفكرة.

تجدر الإشارة إلى أن المعرض متاح للزوار، وستكون أبوابه مفتوحة للجميع حتى السادس من يناير المقبل.

مقالات مشابهة

  • أسامة الجندي: لا شيء في الدنيا يعادل قيمة الوطن (فيديو)
  • زلزال يضرب الأرجنتين بقوة 5.9 ويثير الذعر
  • معرض «حنظلة فلسطين» .. قضية فن «ناجي العلي» الخالدة
  • المفتي خلال ندوة بسفارة سلطنة عمان بالقاهرة: اللغة العربية هي هوية الأمة وسبيل مجدها
  • واردات مصر من اللحوم والأبقار الحية تنخفض ‏‏13.8% بين يناير وسبتمبر
  • السفير عبد الله الرحبي: العربية لغة كتاب مقدّس وشارة هوية ولسان ثقافة
  • السفير عبدالله الرحبي: اللغة العربية كانت دائمًا حاضرة بقوة في تاريخ عمان (صور)
  • السفير الرحبي : العربية لغة كتاب مقدّس وشارة هوية ولسان ثقافة
  • سفير سلطنة عمان يحتفي باللغة العربية في يومها العالمي: "لغتنا بحر من الإبداع"
  • إليكم انطباع صانعي المحتوى الأردنيين عن لقاء الشرع