شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تستمر 90 يومًا ظاهرة تغيّر مهن العراقيين بعد اضمحلال الرافدين عاجل، بغداد اليوم بغدادحدد الخبير الاقتصادي مهدي دواي، اليوم الجمعة 28 تموز 2023 حجم خسائر العراق بسبب الغليان العالمي ، فيما لفت إلى ان .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تستمر 90 يومًا.

. ظاهرة تغيّر مهن العراقيين بعد "اضمحلال" الرافدين - عاجل ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تستمر 90 يومًا.. ظاهرة تغيّر مهن العراقيين بعد...

بغداد اليوم - بغداد

حدد الخبير الاقتصادي مهدي دواي، اليوم الجمعة (28 تموز 2023) حجم خسائر العراق بسبب "الغليان العالمي"، فيما لفت إلى ان الكثير من المهن تاثرت بشكل مباشر بسبب الاجواء.

وقال دواي في حديث لـ"بغداد اليوم"، ان" التغير المناخي ظاهرة عالمية لاتقتصر على العراق فحسب والبيان الأخير للامين العام للامم المتحدة اشار بشكل واضح الى ظاهرة "الغليان العالمي" وهي مرحلة اخطر من الاحتباس الحراري تدلل على عمق المشكلة والتي تشكل تهديدًا مباشرًا لكل الدول".

واضاف، ان" تأثيرات الغليان العالمي السلبية تتمحور في اتجاهات اجتماعية واقتصادية وبيئية وتدفع الى موجات هجرة غير مسبوقة، مبينا ان" وضع العراق الذي يمتاز بالصبغة الزراعية ولديه نهرين بدأ بالاضمحلال مما يعكس صورة رمادية بسبب حجم تاثيرات الغليان العالمي المباشر عليه".

واشار الى، ان" الكثير من المهن تاثرت بشكل مباشر بسبب الاجواء وهناك مهن تغيرت انماط عملها مثل عمال البناء الذين انتقلوا للعمل في  لليل بدل النهار بسبب حرارة الشمس".

وأوضح دواي، ان" هناك عدة حلول مطروحة ازاء هذه الظاهرة التي تستمر 3 اشهر ومنها النظر بواقعية الى اسباب المشكلة والسعي الى بلورة حلول موضوعية تعالج ازمات الجفاف   والحرارة التي تكلف خسائر مادية كبيرة خاصة في ملف المواد الغذائية السريعة التلف ناهيك عن تسببها بحرائق كبيرة في الاراضي والمناطق الزراعية".

وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أمس الخميس (27 تموز 2023)، بدء عصر "الغليان العالمي" في الأرض.

وقال غوتيريش، في كلمة له،  تابعتها "بغداد اليوم"، إن "تموز يوليو الجاري هو أكثر شهر سخونة على الإطلاق"، لافتاً إلى أن "تغير المناخ أمر مرعب وهذه مجرد البداية".

وأضاف: "نحتاج لضمان التزام البلدان المتقدمة بالوصول إلى صافي انبعاثات صفرية في أقرب وقت ممكن من عام 2040".

وأكد قائلاً: "انتهى عصر الاحتباس الحراري ووصل عصر الغليان العالمي والبشر هم المسؤولون عن هذا الوضع بالنسبة للعلماء".

وشدد على "وجوب توافق أهداف الطاقة المتجددة الطموحة مع الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة".

وتابع: "نحن بحاجة إلى أهداف طموحة جديدة من أعضاء مجموعة العشرين للحد من الانبعاثات".

ودعا، البلدان المتقدمة إلى "تقديم خريطة طريق واضحة وذات مصداقية لمضاعفة تمويل التكيف المناخي بحلول 2025"، مضيفاً: "يجب الوفاء بالوعود التي قطعت بشأن التمويل الدولي للمناخ".

 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تستمر 90 يومًا.. ظاهرة تغيّر مهن العراقيين بعد "اضمحلال" الرافدين - عاجل وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: عاجل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغلیان العالمی بغداد الیوم

إقرأ أيضاً:

شوارع بغداد تغرق.. سنوات من الوعود لا حساب ولا نتيجة تُذكر - عاجل

بغداد اليوم -  بغداد

في ظل موجة انتقادات واسعة من قبل المواطنين والإعلام، أعلن مجلس محافظة بغداد عن بدء تقييم شامل لأداء المسؤولين المحليين، وخاصة أولئك العاملين في قطاع البلدية، وذلك بعد الأزمة الكبيرة التي خلّفتها موجة الأمطار الغزيرة التي ضربت العاصمة العراقية الأسبوع الماضي.

هذه الأزمة أدت إلى غرق أجزاء كبيرة من شوارع بغداد، مما كشف عن إخفاقات كبيرة في إدارة البنية التحتية وتقديم الخدمات الأساسية، بالإضافة إلى تسليط الضوء على قضية الفساد المزمن الذي يعاني منه القطاع.  


تفاصيل الأزمة: الأمطار تكشف هشاشة البنية التحتية 

شهدت بغداد خلال الأيام الماضية هطول أمطار غزيرة وغير متوقعة، تسببت في فيضانات مفاجئة في العديد من المناطق الحيوية بالعاصمة. ومن بين المناطق الأكثر تضررًا كانت المناطق والتقاطعات الرئيسية في الكرخ والرصافة، حيث تحولت الشوارع إلى أنهار صغيرة، مما أدى إلى تعطيل حركة المرور بشكل كامل. كما تأثرت مناطق سكنية عديدة بغمر المياه، مما تسبب في أضرار مادية للمنازل والممتلكات.  

وقد أظهرت الصور ومقاطع الفيديو التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي حجم الكارثة، حيث ظهرت السيارات وهي تغوص في المياه، والمواطنون وهم يحاولون عبور الشوارع الغارقة. كما تعرضت بعض المناطق إلى انقطاع في التيار الكهربائي وخدمات المياه، مما زاد من معاناة السكان.  


تصريحات المسؤولين: مجلس بغداد يعلن عن تقييم شامل 

في رد فعل سريع على هذه الأزمة، صرّح نجم عبد، عضو مجلس محافظة بغداد، لـ"بغداد اليوم" بأن "موجة الأمطار الأخيرة كشفت عن وجود خلل كبير في أداء الجهات البلدية المسؤولة عن إدارة البنية التحتية للعاصمة". وأضاف عبد أن "غرق أغلب شوارع بغداد يُعد دليلاً واضحًا على الإخفاق في تنفيذ المهام الموكلة إلى هذه الجهات، وهو ما يستدعي اتخاذ إجراءات عاجلة".  

وأوضح عبد أن مجلس محافظة بغداد بدأ عملية تقييم شاملة لأداء المسؤولين المحليين، وخاصة أولئك العاملين في قطاع البلدية، بهدف تحديد أوجه القصور واتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين. كما دعا رئيس الوزراء إلى التدخل واتخاذ القرارات اللازمة التي تدخل ضمن صلاحياته، خاصة فيما يتعلق بأمانة بغداد ومسؤوليتها عن إدارة الأزمة.  


ردود الفعل الشعبية: غضب عارم على وسائل التواصل الاجتماعي

تصاعدت الانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث عبّر المواطنون عن غضبهم من تكرار مثل هذه الأزمات دون وجود حلول جذرية. وانتشرت هاشتاغات مثل #بغداد_تغرق و#بلدية_بغداد_تتقاعس، حيث طالب المواطنون بمحاسبة المسؤولين عن التقصير في أداء مهامهم.  

كما أشار العديد من النشطاء إلى أن هذه الأزمة ليست جديدة، بل تتكرر كل عام مع موسم الأمطار، مما يدل على عدم وجود استراتيجية واضحة لمعالجة مشاكل البنية التحتية في العاصمة. وطالبوا بضرورة تحسين شبكات الصرف الصحي وتنظيف الشوارع بشكل دوري لتجنب تكرار هذه الكوارث.  


خلفية الأزمة: الفساد والإهمال المزمن

تُعد مشكلة غرق الشوارع في بغداد أثناء مواسم الأمطار من المشكلات المتكررة التي تواجهها المدينة منذ سنوات. ويعزو الخبراء هذه المشكلة إلى عدة عوامل، منها:  

1. سوء تصميم شبكات الصرف الصحي: تعاني بغداد من شبكات صرف صحي قديمة وغير قادرة على استيعاب كميات المياه الكبيرة التي تتساقط خلال مواسم الأمطار الغزيرة.  

2. تراكم النفايات: يؤدي تراكم النفايات في الشوارع إلى سدّ فتحات الصرف الصحي، مما يمنع تصريف المياه بشكل صحيح.  

3. عدم وجود صيانة دورية: تفتقر البنية التحتية في بغداد إلى الصيانة الدورية، مما يجعلها غير قادرة على مواجهة التحديات الجوية المفاجئة.  

4. الفساد المالي والإداري: يشير مراقبون إلى أن الفساد المستشري في قطاع البلدية والجهات المسؤولة عن البنية التحتية هو أحد الأسباب الرئيسية وراء هذه الأزمات المتكررة. حيث يتم تحويل الأموال المخصصة لصيانة وتطوير البنية التحتية إلى مشاريع وهمية أو يتم إهدارها بشكل غير قانوني.  


السياسيون يتهمون بعضهم: اتهامات متبادلة دون محاسبة

في ظل هذه الأزمة، برزت ظاهرة اتهامات متبادلة بين السياسيين دون وجود إجراءات حقيقية لمحاسبة المتورطين. فقد وجه بعض أعضاء البرلمان اتهامات لمسؤولين في أمانة بغداد بتقاعسهم عن أداء مهامهم، بينما ردّ آخرون بالقول إن المشكلة تكمن في نقص التمويل والإمكانيات.  

وقال عضو مجلس النواب علي الربيعي في تصريح صحفي: "الفساد هو السبب الرئيسي وراء هذه الأزمة، ولكن للأسف لا نرى أي إجراءات جادة لمحاسبة الفاسدين". وأضاف أن "السياسيين يتهمون بعضهم البعض، ولكن في النهاية لا يتم إدانة أحد، مما يجعل المواطن هو الضحية الوحيدة".  


مستقبل الإجراءات: خطط عاجلة ومراجعة شاملة

من المتوقع أن يعلن مجلس محافظة بغداد عن نتائج التقييم في الأيام القليلة المقبلة، مع احتمال اتخاذ إجراءات تأديبية ضد المسؤولين الذين ثبت تقصيرهم في أداء مهامهم. كما يُتوقع أن تقدم الحكومة المحلية خطة عاجلة لتحسين البنية التحتية، تشمل:  

- تحديث شبكات الصرف الصحي: من خلال إنشاء شبكات جديدة قادرة على استيعاب كميات المياه الكبيرة.  

- تنظيف الشوارع بشكل دوري: لتجنب تراكم النفايات التي تسدّ فتحات الصرف.  

- تعزيز الاستعدادات لمواسم الأمطار: من خلال توفير مضخات مياه إضافية وفرق عمل جاهزة للتدخل السريع في حالات الطوارئ.  

- محاربة الفساد: من خلال تشكيل لجان تحقيق مستقلة لمراجعة العقود والمشاريع المالية المتعلقة بقطاع البلدية.  


أزمة تكشف عن تحديات أكبر

تُسلط هذه الأزمة الضوء مرة أخرى على التحديات الكبيرة التي تواجهها بغداد في مجال إدارة البنية التحتية وتقديم الخدمات الأساسية. وعلى الرغم من أن موجة الأمطار كانت السبب المباشر في غرق الشوارع، إلا أن الجذور الحقيقية للأزمة تكمن في الإهمال المزمن لصيانة البنية التحتية وعدم وجود استراتيجية واضحة لمواجهة التحديات البيئية، بالإضافة إلى الفساد المستشري في المؤسسات الحكومية.  

يُنتظر أن تكون هذه الأزمة نقطة تحول في إدارة العاصمة، حيث يتعين على المسؤولين اتخاذ إجراءات جذرية لتحسين الخدمات وتجنب تكرار مثل هذه الكوارث في المستقبل. وفي الوقت نفسه، يبقى المواطنون في انتظار رؤية نتائج ملموسة على الأرض، بعيدًا عن التصريحات والوعود التي اعتادوا سماعها كل عام.


مقالات مشابهة

  • الأمطار تستمر في عدة مناطق
  • الضربة الثانية من واشنطن لبغداد بقلب نظامها المالي.. ويلسون: عقوبات على الرافدين- عاجل
  • شوارع بغداد تغرق.. سنوات من الوعود لا حساب ولا نتيجة تُذكر - عاجل
  • عاجل - العراق بين واشنطن وطهران المتصارعتين.. وسيط مع وقف التنفيذ
  • العراق بين واشنطن وطهران المتصارعتين.. وسيط مع وقف التنفيذ - عاجل
  • العراق بين القوتين المتصارعتين.. وسيط مع وقف التنفيذ- عاجل
  • برنامج الأغذية العالمي يدعو لتمويل عاجل للمساعدات في أفريقيا
  • أمريكا تنهي أمل العراق بشأن استيراد الغاز من إيران.. وصيف لاهب بانتظار العراقيين- عاجل
  • بسبب الإخفاق.. لجنة نيابية تتحرك لاستجواب وزير الكهرباء - عاجل
  • مناطق وشوارع بغداد تغرق بمياه الأمطار ومناشدات للسوداني لتعطيل الدوام الأحد - عاجل