بلوغر مصري يوثق ظاهرة الإفطار جهارًا في نهار رمضان بإيران .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
خاص
وثق بلوغر مصري ظاهرة غريبة رصدها في نهار رمضان أثناء رحلته إلى إيران، حيث وجد عدد كبير من الأشخاص مفطرين جهارًا.
وعبر الشاب عن استيائه الشديد بسبب هذه الظاهرة، حيث أوضح أنه تم تقديم وجبة طعام له في المطار في غير وقت الإفطار.
وتابع أنه لا يوجد أي رادع من قبل السلطات الإيرانية لهذا الأمر، وأنه وجد الأشخاص يشربون السجائر ويأكلون الطعام.
فيما حصد المقطع على تفاعل واسع من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رأى البعض أنه يجب عليه التماس العذر، وعقب آخرين أنه يجب التدخل الرسمي للسيطرة على الوضع.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/skGw2TXh8HGtAt3t.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إفطار إيران بلوغر رمضان
إقرأ أيضاً:
«أهداف خارج الثلاث خشبات».. كتاب يوثق تاريخ كرة القدم
أصدرت الكاتبة والناقدة الرياضية نجوى مصطفى، كتاب «أهداف.. خارج الثلاث خشبات»، عن دار اسكرايب للنشر والتوزيع، للمشاركة به في الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب.
وقالت نجوى مصطفى، إن كتابها الأول والذي يحمل عنوان «أهداف.. خارج الثلاث خشبات»، يعد توثيق تاريخي لأثر كرة القدم في الشعوب بداية من بيليه ووصولًا إلى محمد صلاح، لافتة إلى أن ما حققته تلك اللعبة في حياة الشعوب فاق في بعض الأحيان أي تأثير آخر.
وأضافت نجوى، أن المتتبع لتاريخ كرة القدم يُدرك جيدًا إنها لم تكن في أي يوم لعبة ترفيهية فقط، ولا مجرد عرض يستمتع به المشاهدون بل كانت تتوغل في الأعماق وأنقذت حياة ملايين وحسنت من ظروفهم وهذا يتضح في مونديال 1998 حين كان اضطهاد المهاجرين في فرنسا قد وصل ذروته، وبفضل منتخب المهاجرين الذي حصد الكأس الأول هدأت الأجواء بل وخرج الفرنسيون يكتبون على شوارع باريس "شكرًا زيزو".
وأوضحت أن اختيارها لنجوم الكتاب لم يتعلق بإنجازتهم الكروية أو ما حققوه من أهداف وبطولات، بل بما جسدوه من معاني، لذلك سنجد أشهر النجوم وآخرون لم يسمع عنهم الكثير لكن قصتهم كانت ملهمة، ولهذا أيضًا غاب نجوم عالميون عن الكتاب لأنهم نجحوا فقط داخل الملعب أما في الخارج لم يكن لهم أثر، وبالتالي المقياس الحقيقي هو ما سجله كل لاعب خارج الثلاث خشبات.
وأكدت نجوى مصطفى أن تقديم الكتاب بقلم ناقد رياضي كبير مثل حسن المستكاوي، هو تكريم في حد ذاته لأنه أولًا كاتب تربت على مقالاته الرياضية وأحبتها، وثانيًا لأنه لا يجامل أحد وبالتالي فشهادته جسدت مصدر سعادة إضافي لها، لافتة إلى إنها تتمنى أن ينال الكتاب إعجاب القرّاء حتى غير الرياضيون لأنه سيجد فيه ملمح تاريخي ربما يكون غائب عن كتب التاريخ التقليدية.