مقيمة فرنسية تتحدث عن أهم 3 أشياء موجودة بالمملكة وليست في فرنسا .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
خاص
تحدثت سيدة فرنسية مقيمة في المملكة عن أهم 3 أشياء موجودة في المملكة، ولكنها لم تجدها في فرنسا،، وكانت أولها هي الأمان.
وقالت سيسيليا أن الأمان الذي تعيشه في المملكة لم ترى له نظير، وعلى الرغم من التقدم الذي فيه فرنسا إلا أنها لا تشعر بالأمان هناك مثلما تشعر في المملكة.
وتابعت أنها كامرأة لا يمكنها السير وحيدة في شوارع فرنسا سواء ليلًا، حيث أن هذا غير آمن، وأنه على الرغم من جمال فرنسا، فلا يمكنها الشعور بالأمان بها.
أما عن الأمر الثاني فكان المعاملة الحسنة، حيث أن تعاملهم معًا يكون جيد جدًا، وهذا أمر لم يعد موجود في أوروبا، والشئ الأخير، هو الكرم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/cfNf0DTZIBngaS28.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمان المملكة فی المملکة
إقرأ أيضاً:
بعد هجوم قازان.. زاخاروفا تتحدث عن "أسامة بن زيلينسكي"
ذكرت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، لوكالة "سوتنيك"، في تعليقها على الهجوم بطائرة مسيرة على مدينة قازان الروسية، أن فولوديمير زيلينسكي "أصبح رئيس خلية إرهابية"، وأطلقت عليه اسم "أسامة بن زيلينسكي".
وقالت زاخاروفا: "أسامة بن زيلينسكي.. لقد أظهر نظام كييف جوهره الإرهابي من قبل، لكن الآن ليس لديه غيره"، بحسب ما ذكر موقع سبوتنيك الإخباري الروسي.
ووفقا لها، فإن هذه هي بالضبط الطريقة التي أعدت بها الولايات المتحدة وبريطانيا أسامة بن لادن، وأكدت زاخاروفا أن الشيء نفسه أصبح مرئيًا الآن مع زيلينسكي.
واختتمت زاخاروفا حديثها، قائلة: "الآن أصبح رئيسًا لخلية إرهابية تقتل الناس والمدنيين والعلماء والأطفال وتهاجم البنية التحتية المدنية.. المخطط الكلاسيكي لكيفية جلب الأميركيين والبريطانيين والغربيين لمثل هؤلاء الأشخاص المأجورين تحت ستار من نوع ما من الديمقراطيين، ثم هؤلاء، إذا جاز التعبير، هذه ليست المرة الأولى التي يقومون فيها بمثل هذا الهيجان الإرهابي المتطرف، ولهذا السبب اسمه أسامة بن زيلينسكي".
كما أكدت زاخاروفا، أن موسكو غاضبة تجاه صمت الغرب بشأن الهجوم الإرهابي بطائرات مسيرة أوكرانية على مدينة قازان الروسية، وتدعو المجتمع الدولي إلى الرد بشكل مناسب.
وقالت زاخاروفا، في بيان، اليوم السبت: "غاضبون من الصمت المنافق للغرب ووسائل إعلامه، التي تستجيب على الفور لأي هجوم من قبل المتطرفين، وخاصة الهجمات الإرهابية، في أجزاء مختلفة من العالم. ومع ذلك، في حالة روسيا، يتظاهرون بأن لا شيء يحدث.. ندعو المجتمع الدولي إلى إعطاء تقييم صارم لأفعال كييف".