سيارة “أومودا سي 5” OMODA C5 الجديدة تستقطب عشاق السيارات في الحدث الحصري لأول مرة في دبي
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أعلنت أومودا وجايكو، العلامة التجارية الرائدة للسيارات و المُكرّسة للابتكار من أجل مستقبل التنقل، رسمياً عن وصول سيارة ” أومودا سي 5″ OMODA C5 إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تفخر بتقديم هذه السيارة المُنتظرة ، لتشكل إضافة مميزة إلى عالم السيارات الحيوي والدائم التطور.
ومن المقرر أن يتم الكشف عن سيارة “أومودا سي 5” OMODA C5 أمام ممثلي وسائل الإعلام وقادة الرأي الرئيسيين في قطاع السيارات من خلال إتاحتهم الفرصة لإجراء تجارب القيادة، ما يوفر لهم تحقيق تجربة غامرة من خلال الاستمتاع بجماليات هذه السيارة الرائدة وتقنياتها الذكية.
وصرح شون شوو، الرئيس التنفيذي لشركة السيارات العالمية أومودا وجايكو:”سررت بالتواصل مع زملائنا الكرام وشركاء الصناعة خلال حفل الإفطار الذي أقيم الأسبوع الماضي. ووصلتني ردود الفعل والتعليقات الأولية من خبراء وممثلي القطاع، والتي أتت إيجابية بشكلٍ مذهل، ما يؤكد على خصائص وسمات سيارة “أومودا سي 5″ OMODA C5 المتميزة ولغة التصميم الاستثنائية”.
وأضاف “يُشكل سوق الإمارات العربية المتحدة جزءاً مهماً من الاستراتيجية العالمية لعلامة أومودا وجايكو، ونتطلع إلى تحقيق النجاح في هذا السوق المتميز. وسنواصل العمل للمزيد من التقدم والتطور في مجالات عديدة مثل الذكاء الاصطناعي والسلامة والطاقة والخدمات، مع التركيز على احتياجات القيادة العملية للمستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة، لمساعدة أومودا وجايكو، على مواصلة مسيرتها المتنامية في سوق السيارات العالمية”.
من المقرر أن تُطلق أومودا وجايكو، طراز نموذجي جديد في دولة الإمارات العربية المتحدة، يهدف إلى تعزيز مجالات دعم الوكلاء وتقديم خدمات ما قبل وبعد البيع المتميزة للمستهلكين.
تتواجد أومودا وجايكو، حالياً في 18 دولة حول العالم، بما في ذلك إسبانيا وتركيا والمكسيك وأستراليا، يترافق ذلك مع انتشارها بوتيرة متزايدة في الشرق الأوسط، بعد إطلاقها في الكويت وقطر. وانطلاقاً من سجل شركة شيري الحافل على امتداد 27 سنة في مجال تصنيع السيارات، تُعتبر أومودا وجايكو، العالمية أول علامة تجارية صينية للسيارات تصدر إلى الخارج. وقد تم إطلاق أول سيارة للعلامة التجارية في سوريا، ما يمثل علامة فارقة في مسيرتها التاريخية في الشرق الأوسط.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الإمارات العربیة المتحدة
إقرأ أيضاً:
الشيباني: رفع العقوبات الدولية هو “مفتاح استقرار” سوريا
قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، الأربعاء، إن رفع العقوبات الدولية هو “مفتاح استقرار” سوريا.
جاء ذلك خلال حديثه مع رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، الأربعاء.
وقال الشيباني إن الظروف الأمنية الحالية في سوريا مقبولة، بعد 14 عاما من الحرب، وأكد أن بلاده تعمل على تعزيز الأمن.
وأكد الشيباني أن الإنجاز الأكبر للحكومة السورية الجديدة، هو عدم جر الشعب لصراعات طائفية أو حرب أهلية، وقال: “الآلاف يعودون إلى سوريا ونحن بحاجة إليهم للمساهمة في تحويل سوريا إلى دولة مزدهرة”.
كما أشار الشيباني إلى أن المرأة السورية سيكون لها “دور محوري في صياغة المستقبل السوري، ويتعين علينا إطلاق العنان لدورها”.
وشدد الشيباني على أن الحكومة السورية الجديدة لا تريد تحويل سوريا إلى دولة في حاجة دائمة للمساعدات الإنسانية، مشددا على أن بلاده ستستعين باستشارة الخبراء من المجتمع الدولي لتحقيق التطور وبناء مستقبل البلاد.
وشدد على أن رفع العقوبات التي فُرضت على دمشق خلال عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد هو “مفتاح استقرار” البلاد.
وأضاف أن دمشق تعمل على إقامة شراكات مع دول خليجية في قطاع الطاقة والكهرباء في سوريا، كما أن إن سوريا ستفتح اقتصادها أمام الاستثمار الأجنبي.
وبين أن لجنة خبراء من مختلف المكونات السورية ستعمل على صياغة الدستور بعد حوار وطني.
اقرأ أيضاًالعالمدخول 300 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة
وخلال الحديث، قال الشيباني: “شعارنا هو سوريا أولا”.. وأضاف مازحا مع توني بلير: “الرئيس ترامب أخذ هذا الشعار منا”، في إشارة إلى شعار الرئيس الأميركي دونالد ترامب “أميركا أولا”.
وأتى سقوط الأسد بعد أكثر من 13 عاما على اندلاع نزاع أسفر عن مقتل نحو نصف مليون شخص وتهجير الملايين، وإلحاق دمار واسع بالبلاد وبناها التحتية.
وقال الشبياني “ورثنا دولة منهارة من نظام الأسد، لا نظام اقتصاديا فيها”، مبديا أمله بأن يكون “اقتصاد المستقبل (في سوريا) مفتوحا”.
وفي وقت سابق الأربعاء، نقلت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية عن وزير الخارجية قوله في مقابلة معها، إن السلطات شكّلت لجنة لدراسة “وضع سوريا الاقتصادي والبنية التحتية، وستركز على جهود الخصخصة بما في ذلك النفط والقطن ومصانع المفروشات”.
وأشار الشيباني الى أن دمشق ستدرس “شراكات (بين القطاعين) العام والخاص لتشجيع الاستثمار في المطارات وسكك الحديد والطرق”، بحسب المصدر نفسه.
وزير الاتصالات وتقنية المعلومات يجتمع بقادة كبرى الشركات التقنية لتعزيز الشراكة في الذكاء الاصطناعي والابتكار