حرب غزة - حصيلة شهداء الحرب تواصل الارتفاع
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة اليوم الخميس 4 أبريل 2024 ، ارتفاع حصيلة شهداء الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي.
وقالت صحة غزة في تقريرها الإحصائي اليومي: "ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 33037 شهيدا و75668 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي".
وأضافت أن "الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 6 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية، وصل منها إلى المستشفيات 62 شهيدا و91 مصابا".
وأوضحت أنه "ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم". المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الليرة السورية تواصل الارتفاع أمام الدولار
واصلت الليرة السورية ارتفاعها أمام الدولار في تعاملات السوق الموازية -اليوم الاثنين- في غالبية المحافظات.
وحسب موقع الليرة اليوم الذي يتتبع تعاملات السوق الموازية، فإن أسعار الدولار بالمحافظات السورية جاءت كالتالي:
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الليرة السورية تتحسن اليوم الأحد أمام الدولارlist 2 of 2استمرار تراجع عدد فروع البنوك في ألمانياend of list ارتفع سعر صرف الليرة في دمشق وحلب إلى 12800 مقابل الدولار للشراء من 13400 مسجّلة أمس، في حين بلغ سعر البيع 13200 بعدما كان في نطاق 13200 إلى 13400 ليرة أمس. في إدلب تحسنت الليرة إلى 12700 مقابل الدولار للشراء من 13500 مسجّلة عند إغلاق أمس، في حين سجّلت 13200 مقابل الدولار للبيع من مستوى 13200 و13500 أمس. وفي الحسكة ارتفعت الليرة إلى مستوى 12500 للدولار من 13200 للبيع، كما ارتفع سعر البيع إلى 13000 ليرة من نطاق 13000 و13200 ليرة أمس. ثبّت مصرف سوريا المركزي سعر الصرف عند 13500 ليرة للدولار الواحد للبيع و13635 للبيع. وبلغ سعر اليورو 14074.58 ليرة للشراء و14215.33 ليرة للبيع. تحسن الليرة يرتبط بعوامل اقتصادية ونفسية (الفرنسية) عوامل تحسن أداء الليرةوقال الإعلامي والمحلل السوري عدنان عبد الرزاق للجزيرة نت إن أداء الليرة يرتبط بعوامل اقتصادية ونفسية وسياسية، أبرزها الاطمئنان للاستقرار السياسي، مشيرا إلى أنها تحسنت بشكل مباشر ليلة سقوط الأسد.
وأضاف أن ثبات سعر الصرف يتوقف على عوامل كثيرة أهمها حجم الصادرات، وبالتالي الإنتاج، مما يعود على البلاد بالعملة الصعبة، ويعني توازن المعروض بين العملة المحلية والعملات الأجنبية.
وكان وزير الاقتصاد بحكومة تصريف الأعمال باسل عبد الحنان قد تحدث للجزيرة نت، في وقت سابق، عن خطة إنقاذ الليرة من الانهيار، وقال إن الهدف الرئيسي أولا تثبيت سعر الصرف من أجل استقرار الأسواق وتحريك عجلة التبادل التجاري.
إعلانوأضاف عبد الحنان أنه في المستقبل، ومع تحرك عجلة الإنتاج والبدء بالتصدير، سيكون ثمة خطوات ترفع من قيمة الليرة، لكن الواقع الحالي يحتاج إلى جهود كبيرة بالإضافة إلى تضافر جميع الجهود.
وأوضح أن العامل الأهم لتقوية الليرة هو الإنتاج والتصدير لإدخال عملة صعبة وزيادة الاحتياط النقدي منها، وبالتالي ازدياد قوة العملة، فضلًا عن تحقيق استقرار في سعر الصرف لاستقرار حركة التداول التجاري والنقدي.