صلاح عبد الله يفتح خزائن أسراره في «حبر سري».. الليلة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
يحل الفنان صلاح عبدالله ، ضيفًا على الإعلامية أسما إبراهيم في برنامجها حبر سري اليوم الخميس على شاشة القاهرة والناس.
ويكشف صلاح عبدالله العديد من الأسرار الفنية والشخصية، إضافة إلى مشاركته في دراما رمضان 2024 .
يُذكر أن حقق مسلسل “العتاولة” أرقاما قوية علي موقع التيك توك وصلت إلي 515 مليون مشاهدة، وذلك بجانب تصدر المسلسل لمؤشرات البحث علي جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي.
وتم طرح بعض الأغاني الخاصة بالمسلسل أثناء حلقاته، ومنهم الأغنية الدعائية للمسلسل والذي غناها أبطال العمل تحت اسم "مهرجان العتاولة"، وأيضًا أغنية "قنبلة الجيل" والذي قدمها حسن شاكوش وحمادة مجدي أثناء إحدي الحلقات.
يُذكر أن مسلسل "العتاولة" بطولة أحمد السقا، طارق لطفى، زينة، باسم سمرة، مى كساب، أحمد كشك، هدى الاتربى، نهى عابدين، ميمى جمال، زينب العبد، منة تيسير،مصطفى ابو سريع، مريم الجندى، مؤمن نور، محمد التاجى، يسرا الجديدى، وأخرون، من تأليف هشام هلال، و إخراج احمد خالد موسى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد خالد موسى الإعلامية أسما ابراهيم الفنان صلاح عبدالله دراما رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
هشام ماجد: كنت مصاب بكورونا أثناء تصوير مسلسل أشغال شقة جدا
وجه النجم هشام ماجد بطل مسلسل “أشغال شقة جدا” الشكر إلى المنتج عبد الله ابو الفتوح لأنه لم يبخل على العمل بشيء قائلا:"كان بيشد شعره مننا لأننا كنا بنقعد نتناقش قبل كل مشهد ساعات".
وقال النجم هشام ماجد خلال حواره مع برنامج يحدث في مصر المذاع عبر قناة "ام بي سي مصر" تقديم شريف عامر ، أن أجمل ما في مسلسل أشغال شقة جدا هو بساطته.
ولفت الفنان هشام ماجد إلى أنه اشتغل يومين يومين وهو مصاب بكورونا وأخذت حقنة ليتمكن من تصوير مشهد القرش.
وكان قال الناقد طارق الشناوي عن أن العمل الأفضل وبفارق كبير عن أقرب منافسيه فى الكوميديا هو مسلسل أشغال شقة جدا.
وقال طارق الشناوي إن هذا العمل ظل عالقا بأذهان الجمهور حتى بعد انتهاء شهر رمضان ويفتقده الجمهور كثيرا.
وأضاف طارق الشناوي : العمل ترك بصمة حقيقية فى دراما رمضان وهذا يعود إلى أن هناك مبدعين حقيقيين فى العمل بداية من الكتابة شيرين وخالد دياب والإخراج لخالد دياب كما أن أداء أبطال العمل كان مبهرا لانهم يتعاملون مع الكوميديا بأداء تمثيلى ونابعة من الموقف وليس مفتعلة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا