لم يتراجع أو يهتز.. موقف ثابت لمصر في دعمها غير المحدود لغزة (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
عرضت فضائية "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "لم يتراجع أو يهتز.. موقف ثابت لمصر في دعمها الشامل وغير المحدود لغزة".
وقال التقرير: "دائما ما كانت القضية الفلسطينية ولا تزال أولوية في السياسة المصرية، دور محوري لم يتراجع أو يهتز بفعل التحديات أو المتغيرات التي مرت بها مصر بل يأتي المصريون دائما حكومة وشعبا في مقدمة الصفوف المدافعة عن حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية، ولعل الـ6 أشهر الماضية وهي عمر الحرب الإسرائيلية على غزة كانت شاهدة على تلك المساندة والدعم اللامحدود من مصر تجاه الشعب الفلسطيني الذي يشهد فصلا هو الأسوأ في تاريخ الصراع مع إسرائيل".
وأضاف: "المساندة المصرية تلك جاءت عبر المستويات المختلفة بدءا من الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي لم يترك مناسبة أو محفلا محليا كان أو عربيا أو دوليا إلا وكانت غزة في طليعة حديثة وكذلك وزير الخارجية سامح شكري الذي أجرى سلسلة جولات خارجية دعما لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصر غزة إسرائيل الحرب الإسرائيلية الرئيس عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
مصدر صدري: عدم مشاركة مقتدى بالانتخابات دعما للفساد والجريمة وتجارة المخدرات
آخر تحديث: 29 مارس 2025 - 2:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر مقرب من زعيم التيار الوطني الشيعي الولائي مقتدى الصدر، السبت، أن الأخير قطع الطريق على كل من يرغب بالمشاركة في الانتخابات المقبلة، عقب قراره الأخير.وقال المصدر، بأن “الصدر أعلنها صراحة بعدم المشاركة في الانتخابات القادمة وبالتالي لا يمكن لأي من أتباعه السياسيين أو النواب السابقين المشاركة بالانتخابات، والأمر بات ملزما للجميع، وحتى من يريد الدخول بقوائم وتحالفات أخرى ممن يحسب على الصدريين”.وأضاف المصدر، أن “موقف الصدر الحالي يعني أنه سيعتبر من يشارك في الانتخابات مطروداً من (التيار الوطني الشيعي) ويخرج من مظلة آل الصدر!!”.وكان الصدر، قد أعلن الخميس الماضي، عن عدم مشاركته في الانتخابات المقبلة، معللا ذلك بوجود “الفساد والفاسدين”، فيما بين أن العراق “يعيش أنفاسه الأخيرة”.وقال الصدر، ردا على سؤال وجه له من أحد أنصاره بتكليف منه حول المشاركة بالانتخابات النيابية العراقية المقبلة، إن “ليكن في علم الجميع، ما دام الفساد موجودا فلن أشارك في أي عملية انتخابية عرجاء، لا هم لها إلا المصالح الطائفية والحزبية بعيدة كل البعد عن معاناة الشعب، وعما يدور في المنطقة من كوارث كان سببها الرئيس هو زج العراق وشعبه في محارق لا ناقة له بها ولا جمل”. وعدم مشاركة الصدر في الانتخابات لاستمرار الفساد واستمرار السرقات التي ترفد اليه من كل جانب افضل من المشاركة بتشكيل حكومة وعلى الشعب العراقي ان لا ينسى ان الصدر هو من شرعن الفساد والجريمة وتهجير الشعب وقتل شباب ثورة تشرين تنفيذا لأوامر اسياده الإيرانيين. وموقف الصدر بعدم المشاركة ليس نهائيا فهو معروف بتقلباته ولا موقف ثابت له ، الثبات عنده الدفاع عن إيران وحماية مشروعها .