برلماني إيراني: نعمل على تعزیز الدبلوماسية الاقتصادية مع دول العالم
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن برلماني إيراني نعمل على تعزیز الدبلوماسية الاقتصادية مع دول العالم، ونقلت وكالة إرنا، صباح اليوم الجمعة، عن البرلماني الإيراني أن تلك الخطة تعود إلى رغبة إيران في تحديد موارد الدول الأخرى في المجالين السياسي .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برلماني إيراني: نعمل على تعزیز الدبلوماسية الاقتصادية مع دول العالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ونقلت وكالة إرنا، صباح اليوم الجمعة، عن البرلماني الإيراني أن تلك الخطة تعود إلى رغبة إيران في تحديد موارد الدول الأخرى في المجالين السياسي والاقتصادي، والعمل على تحسين التواصل مع مسؤوليها، وشركاتها العامة والخاصة.وأوضح مهدي سعادتي بیشه سري، أن "زيادة كرامة وعزة الشعب الإیراني واقتدار النظام الإسلامي في المجالات المختلفة ومنها الاقتصاد هي من القضايا التي تهم الأجهزة الإیرانیة والسلطات الثلاث (التشريعية والتنفيذية والقضائية)".ولفت إلى أن الخارجية الإيرانية تعمل على تعزيز علاقتها بدول العالم، باستثناء "الكيان الصهيوني والدول التي تحاول فرض الهيمنة على الجمهورية الإسلامية الإيرانية"، على حد قوله، باعتبارها إحدى السياسات الإيرانية للتنمية الاقتصادية في مختلف القطاعات.وأشار البرلماني الإيراني إلى أن "العديد من الدول الأجنبية مهتمة للغاية لزيادة العلاقات الاقتصادية مع الجمهورية الإسلامية، وفي هذا السياق يمكن للسفراء الإيرانيين أن يلعبوا دورا قيما في تحسين هذه العلاقات".وكان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، قد دعا، السبت الماضي، خلال اتصال هاتفي، نظيره التركي هاكان فيدان لزيارة طهران، مؤكدا استعداد إيران لعقد لجنة اقتصادية مشتركة مع تركيا.وقالت الخارجية الإيرانية، في بيان: "أجرى عبد اللهيان اتصالا هاتفيا مع فيدان، ودعا نظيره التركي لزيارة طهران، مؤكدًا استعداد إيران لعقد لجنة اقتصادية مشتركة بين البلدين في طهران".تجمع إيران وتركيا علاقات اقتصادية وسياسية، رغم تباين مواقفهما في عدد من الملفات، لا سيما بشأن النزاع في سوريا والعلاقات مع أذربيجان، جارة إيران.وتقوم تركيا وإيران بشكل دوري بتوجيه ضربات على مناطق العراق الحدودية، مبررتين ذلك بضرورة مكافحة حزب العمال الكردستاني، بالنسبة لتركيا، وبضرورة مكافحة الأحزاب والجماعات المعارضة لسلطات طهران بالنسبة لإيران.واقتصاديا، تعتمد تركيا على النفط والغاز الإيراني، بالمقابل تعتمد إيران على الواردات من البضائع التركية.
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل برلماني إيراني: نعمل على تعزیز الدبلوماسية الاقتصادية مع دول العالم وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برلماني: استضافة مصر للمنتدى الحضري العالمي تبرهن على ثقة العالم
قال النائب المهندس حازم الجندي، عضو اللجنة العامة بمجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد إن استضافة مصر للمنتدى الحضري العالمي في نسخته الثانية عشرة، يكتسب أهمية استثنائية، خاصة في ظل التحديات العالمية والمحلية التي تواجه المدن والمجتمعات الحضرية، مشيرا إلى أن هذا المنتدى يجسد رؤية شمولية تستند إلى أهمية الدور المحلي والفردي في تشكيل بيئة حضرية قابلة للاستدامة.
وأكد الجندي، في بيان له، أن المنتدى والذي يشارك فعالياته ممثلون من أكثر من 180 دولة، تتجلى أهميته في كونه منصة لتبادل الخبرات وعرض المبادرات، حيث يوفر مساحة حيوية لبحث الحلول المبتكرة والنماذج التنموية التي يمكن تبنيها عالميًا لتلبية الاحتياجات الحضرية المتزايدة.
ولفت أن المنتدى هذا العام يعكس التزامًا دوليًا متزايدًا بالتصدي للتحديات البيئية والاجتماعية التي تواجه المجتمعات الحضرية، مشيرا إلى أن جدول أعمال المنتدى يشمل قضايا محورية مثل التخطيط العمراني المستدام، وتوسيع المساحات الخضراء، وتقليل انبعاثات الكربون، وتحسين البنية التحتية للنقل العام.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن المنتدى يوفر للحكومات المحلية والمجتمعات المدنية فرصة فريدة للتعرف على أحدث الاستراتيجيات المبتكرة، من خلال السماح بالنقاشات وورش العمل المتنوعة التي تستهدف تعزيز التعاون الدولي وتبادل المعرفة، مما يتيح للدول تبني تجارب ناجحة وتكييفها مع السياق المحلي الخاص بكل مجتمع، وذلك في سبيل تحقيق التوازن المطلوب بين التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي.