خالد الجندي خطيبًا.. نقل شعائر صلاة الجمعة من مسجد الكويت بـ 6 أكتوبر
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن خالد الجندي خطيبًا نقل شعائر صلاة الجمعة من مسجد الكويت بـ 6 أكتوبر، 12 15 م الجمعة 28 يوليو 2023 كتب محمود مصطفى أبوطالب ينقل التلفزيون المصري وبعض القنوات الفضائية الخاصة والإذاعة .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خالد الجندي خطيبًا.
12:15 م الجمعة 28 يوليو 2023
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
ينقل التلفزيون المصري وبعض القنوات الفضائية الخاصة والإذاعة المصرية، اليوم، على الهواء مباشرة، شعائر صلاة الجمعة من مسجد الكويت بمدينة السادس من أكتوبر.
ومن المقرر أن يلقي خطبة الجمعة، الشيخ خالد الجندي، عضو مجمع البحوث الإسلامية، ويتلو القرآن القارئ الشيخ محمود الخشت.
وتدور خطبة الجمعة حول "القرآن الكريم كتاب رحمة للعالمين"، وهو موضوع الخطبة الموحدة التي حددتها وزارة الأوقاف.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خالد الجندي خطيبًا.. نقل شعائر صلاة الجمعة من مسجد الكويت بـ 6 أكتوبر وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خطيب بالأوقاف: الاحتكار خطيئة اقتصادية ومعصية دينية تهدد كيان المجتمع
قال الشيخ الدكتور محمود الأبيدي، خطيب وأحد علماء وزارة الأوقاف، إنه في وقت تتزايد فيه الأزمات الاقتصادية وتضيق الأحوال المعيشية على المواطنين، يطلّ شبح الاحتكار كواحد من أخطر الظواهر التي تنخر في جسد المجتمع، وتضرب قيم العدالة والرحمة في مقتل، فقد حذرت الشريعة الإسلامية من هذا الفعل المشين، وجعلته من الكبائر التي تفسد حياة الأفراد وتشيع الكراهية بين الناس، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يحتكر إلا خاطئ”.
وأضاف خلال ظهوره في برنامج “فاسألوا” على قناة أزهري، أن المحتكر لا يعاني فقط من انعدام الضمير، بل هو في حرب صريحة مع المجتمع والدين، مؤكداً أن المال حين يُجمع دون بركة، يصبح نقمة تهلك صاحبها قبل أن تضر غيره.
وأضاف أن من يحتكر السلع الأساسية مثل الغذاء والدواء، إنما يعتدي على حق الفقير والمريض، ويُعرض الأمن المجتمعي لخطر الانهيار.
وسلط الضوء على شخصيات تاريخية ضربت أروع الأمثلة في الكرم والرحمة، مثل الصحابي الجليل عثمان بن عفان، الذي رفض احتكار الطعام زمن المجاعة، وفضّل بيع بضاعته للفقراء بسعر الكلفة، قائلاً: “أربح بها عند الله”، كما استُشهد بسير أعلام من العصر الحديث، أبرزهم الحاج محمود العربي، الذي عرف كيف يوازن بين الربح والتقوى، فترك وراءه إرثًا من المحبة والاحترام.
وأكد أن الاحتكار ليس قضية اقتصادية فقط، بل هو أزمة أخلاقية وسقوط في مستنقع الأنانية والجشع. ومن هنا تأتي دعوة العلماء بضرورة قيام الجهات الرقابية بدورها، ووعي المواطنين بأهمية دعم التجارة النزيهة، ومقاطعة المحتكرين الذين يسعون لمراكمة الأموال على حساب آهات الجائعين والمحرومين.