مختصة: جهات عديدة بالمملكة أسهمت في زيادة الوعي بمخاطر الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مختصة جهات عديدة بالمملكة أسهمت في زيادة الوعي بمخاطر الذكاء الاصطناعي، وأضافت خلال مداخلة مع قناة الإخبارية أن الوعي لا يزال في بدايته ولكنه تقدم عن الفترة الماضية.كما وجهت باعثمان إلى ضرورة العمل على .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مختصة: جهات عديدة بالمملكة أسهمت في زيادة الوعي بمخاطر الذكاء الاصطناعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضافت خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الوعي لا يزال في بدايته ولكنه تقدم عن الفترة الماضية.
كما وجهت باعثمان إلى ضرورة العمل على توعية الجهات التجارية والجهات التي تتعامل مع القرارات الحكومية الرئيسة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مختصة: جهات عديدة بالمملكة أسهمت في زيادة الوعي بمخاطر الذكاء الاصطناعي وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة الذكاء ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يعزز فريق عمل شركة دنماركية
في خطوة رائدة تمثل تحولاً نوعياً في بيئة العمل، استعانت شركة «رويال يونيبرو» الدنماركية بخمسة «زملاء» جدد ضمن قسم التسويق، ليسوا موظفين تقليديين، بل شخصيات افتراضية تم إنشاؤها بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. وتم تزويدهم بأسماء، ووجوه رقمية، وحتى عناوين بريد إلكتروني، ليكونوا جزءاً لا يتجزأ من الفريق.
تقول ميخالا سفانه، مديرة قسم الخدمة في الشركة، لوكالة فرانس برس: «كبشر، نحن نتميّز بالإبداع، والتعاطف، وفهم عملائنا. ومن خلال التعاون مع الذكاء الاصطناعي، نحصل على دعم كبير في المهام الروتينية والبحث عن المعلومات، مما يتيح لنا التركيز على الجوانب الإبداعية والإنسانية في عملنا».
وبالتعاون مع شركة «مانيفولد إيه آي» «Manifold AI»، المتخصصة في حلول الذكاء الاصطناعي، قامت «رويال يونيبرو» بدمج خمسة وكلاء افتراضيين في فريقها، أُطلق عليهم أسماء تعكس أدوارهم، كونديكاي متخصص في العلامات التجارية، وأثينا محللة بيانات السوق، وبروميثيوس مسؤول جمع بيانات المبيعات، ومولر خبير تقديم الطعام، وإيلا مندوبة مبيعات.
كانت هذه الشخصيات مجرد أدوات بلا هوية أو ملامح. لكن مع مرور الوقت، اكتسب كل «زميل» اسماً وشخصية فريدة وقصة وهوية بصرية، وأصبح بإمكانهم التفاعل يومياً مع الموظفين، وتلقي التدريب عبر تزويدهم بالبيانات والمعلومات.