أفكار عصرية لتصميم غرف الطعام المفتوحة على الصالات sayidaty
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
sayidaty، أفكار عصرية لتصميم غرف الطعام المفتوحة على الصالات،تدعو خطوط الديكور العصرية إلى اعتماد مبدأ المخطّط المفتوح أي هدّ الجدران وفتح أركان .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أفكار عصرية لتصميم غرف الطعام المفتوحة على الصالات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تدعو خطوط الديكور العصرية إلى اعتماد مبدأ المخطّط المفتوح أي هدّ الجدران وفتح أركان صالات الاستقبال على بعضها، لا سيما صالة الجلوس وغرف الطعام وحتى المطبخ، للإيحاء بالفسحة. في هذا الإطار، يقدّم "سيدتي. نت" أفكارًا مناسبة لاختيار ديكورات غرف الطعام المفتوحة على الصالات.ديكورات غرف الطعام المفتوحةأسس تصميم غرف الطعام المفتوحة (الصورة من shutterstock)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أفكار عصرية لتصميم غرف الطعام المفتوحة على الصالات وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
%30 نسبة هدر الطعام في رمضان
#سواليف
فيما تتكرر #ظاهرة #هدر #فوائض_الطعام خلال #شهر_رمضان_المبارك، تسعى جمعيات وجهات رسمية إلى البحث عن بدائل لعمليات الهدر، ومعرفة أسبابه والحد منه قدر الإمكان.
وتؤكد أرقام وإحصائيات أن معدل هدر الفرد الأردني الواحد يبلغ 101 هدر كغم سنويا حسب تقرير مؤشر الهدر العالمي الصادر من برنامج الامم المتحدة للبيئة 2024.
في حين تكشف جمعية حماية المستهلك أن ما بين 25 % إلى 30 % من الطعام الذي يُحضر يوميًا خلال شهر رمضان ينتهي مهدرا، بحسب الغد.
مقالات ذات صلةيأتي ذلك وسط مبادرات وطنية للحد منه عبر تنظيم وجبات فائضة من فنادق ومطاعم وأسر لتوزيع الطعام على الفقراء.
وفي السياق، يؤكد خبراء أن التنوع الكبير بموائد الإفطار والسحور وسوء التخطيط لوجبات رمضان، فضلا عن العادات الاستهلاكية، وعدم الوعي بأهمية حفظ الطعام وإعادة تدويره، واستغلال العروض التجارية، كلها عوامل تؤدي إلى الشراء المفرط، وهدر الطعام بكميات كبيرة في الموائد الرمضانية.
ضرورة التخطيط المسبق
وفي هذا الصدد، يقول سفير الأمم المتحدة للأغذية سابقا والخبير الدولي في الأمن الغذائي فاضل الزعبي، إن الحد من هدر الطعام في رمضان يقتضي التخطيط المسبق للوجبات، وإعداد قوائم طعام أسبوعية لتحديد الكميات المناسبة للطهي.
ويضيف الزعبي: “لا بد من تقليل الكميات المطهوة، وتحضير طعام يكفي الاحتياجات الفعلية دون إسراف، وكذلك لا بد من إعادة استخدام الطعام الفائض عبر تحويل بقاياه إلى وجبات جديدة مثل الشوربات واليخنات.”
وأشار إلى أهمية التبرع بالطعام الفائض – بالتعاون مع الجمعيات الخيرية لتوزيع الطعام غير المستهلك.
وأضاف: “كذلك لابد من التوعية المجتمعية لنشر ثقافة الاستهلاك المسؤول، وحفظ الطعام، وفرض سياسات في المطاعم تشجهعا على تقديم أطباق بحصص أصغر أو فرض رسوم على الهدر في البوفيهات المفتوحة.
جمعيات مختصة بالطعام
بدورها أكدت مختصة التغذية داليا الفقيه أهمية التخطيط المسبق للوجبات في رمضان لتقليل الهدر بحيث نعمل على تقليل الكميات المطهوة وتجنب الفائض، وتوفير المال وترشيد الإنفاق، علاوة على تنظيم الوقت وتسهيل الطهي ومعرفة قائمة الوجبات مسبقًا، مما يوفر الوقت والجهد.
وأضافت الفقيه: “كذلك لابد من الاستفادة من بقايا الطعام وإعادة تدويرها عند التخطيط للوجبات، بحيث يمكن إعادة استخدام بقايا الطعام من الإفطار في وجبات السحور أو في اليوم التالي.”
وأشارت إلى إمكانية التبرع بالطعام الفائض عن طريق جمعيات مختصة، واعتماد نظام استخدام الأقدم أولا في التخزين، مع تحديد احتياجات الأسرة بشكل دقيق لتجنب الإسراف من خلال وضغ ميزانية تتناسب مع حجم الدخل، مثل تخصيص ثلث للبقوليات، وثلث للحوم والبروتين والألبان، وثلث للخضراوات والفواكه التي تعتمد على تحليل استهلاك الأسرة اليومي والأسبوعي.