#سواليف
نظمت اللجنة الوطنية لنقابة أطباء الأسنان الأردنية ورشة عمل تحت عنوان “ماذا نقاطع وكيف ولماذا؟ وذلك بهدف التنسيق بين كافة هيئات مجابهة #التطبيع والعمل على الخروج بمرجعية وطنية موحدة لمقاطعة البضائع والشركات الداعمة للكيان الصهيوني. حيث شارك في الورشة فعاليات نقابية وحزبية وشبابية.
وثمن المشاركون في الورشة التزام المواطنين بمقاطعة #البضائع والسلع الداعمة للكيان الصهيوني، لافتين إلى أن المواطن الأردني أصبح مبادرًا في هذا الملف.

كما أعرب المشاركون عن ارتياحهم للنجاح الكبير الذي حققته هذه المقاطعة والتي أدت إلى تراجع عدد من الشركات العالمية عن مواقفها الداعمة للكيان الصهيوني.
وأكد المشاركون في الورشة على أن #مقاطعة البضائع والشركات الداعمة للكيان الصهيوني هي من أهم أدوات إسناد ودعم صمود شعبنا العربي في #غزة، ويأتي تعزيزها كجزء من تضامن الشعب الأردني تجاه أهله في غزة.
وجرى خلال الورشة بحث آليات التنسيق بين الفعاليات والمنظمات المناهضة للتطبيع في ملف المقاطعة، وأهمية إيجاد آليات للخروج بمرجعية وطنية موحدة للمقاطعة تسهل على المواطن تطبيق المقاطعة وإيجاد البديل الوطني أو غير المطبع.
واتفق الحضور على استمرار التواصل والتنسيق بين القوى المشاركة في الورشة والعمل خلال الأيام القادمة على عقد اجتماع موسع لبحث أسس إ]جاد مرجعية موحدة وآليات تنسيق مشتركة لمقاطعة البضائع والسلع و الشركات الداعمة للكيان الصهيوني.
وشارك في ا لاجتماع ممثلون عن نقابة أطباء الأسنان ونقابة المهندسين ونقابة الصيادلة ونقابة الأطباء واللجنة التنفيذية العليا لحماية الوطن ومجابهة التطبيع، وجمعية مناهضة الصهيونية وتجمع اتحرك وتجمع استح وحركة BDS

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف التطبيع البضائع مقاطعة غزة الداعمة للکیان الصهیونی فی الورشة

إقرأ أيضاً:

سؤال لوزير الداخلية حول معاناة سكان في سلا من الجريمة و"الكريساج"

وصلت معاناة سكان تجزئة سيدي عبد الله بمقاطعة لعيايدة بسلا، من ظاهرة الكريساج، التي تقوض أمن وطمأنينة الساكنة، سواء في النهار أو الليل إلى وزير الداخلية بعدما وجه له المستشار في الغرفة الثانية في البرلمان خالد السطي، عن الاتحاد الوطني للشغل، سؤالا كتابيا في الموضوع.

وجاء في الرسالة « لم يعد هؤلاء السكان يشعرون بالأمان داخل بيوتهم وخارجها بسبب الفوضى والعنف، خصوصاً النساء والأطفال، حيث تُسجّل بشكل متكرر اعتداءات بالسلاح الأبيض (السيوف) من طرف أشخاص غرباء، يجوبون الحي على متن دراجات نارية او راجلين ويهاجمون المارة بشكل عشوائي، ناهيك عن القيام بأعمال تخريبية تستهدف الممتلكات الخاصة والعامة، وتثير الشغب والفوضى.

وقال المستشار أنه  توصل بشكاية في الموضوع من طرف ساكنة  زنقة الأخطر الصغير شارع مسلم، بنفس التجزئة عبروا من خلالها عن استيائهم الشديد وقلقهم العميق من الوضع الأمني الصعب بحيهم   خصوصا بعد تعرض سيارات خاصة لسرقة ونهب ما بداخلها من طرف غرباء عن الحي.

وسأل المستشار وزير الداخلية عن إجراءات والتدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها من أجل تكثيف الدوريات الأمنية بهذا الحي وباقي الأحياء المجاورة بمقاطعة لعيايدة وبمختلف مقاطعات المدينة.

كلمات دلالية سلا كريساج وزير الداخلية

مقالات مشابهة

  • ليبيا تشارك باجتماع الشبكة العالمية الداعمة للشباب «أمل»
  • اندلاع حريق في دار رعاية مسنين شمال الصين يودي بحياة 20 شخصًا | تفاصيل
  • حاصر حصارك.. فعاليات ثقافية وشعبية لنصرة غزة بالأردن
  • سؤال لوزير الداخلية حول معاناة سكان في سلا من الجريمة و"الكريساج"
  • حماس تشيد بطرد السفير الصهيوني من الاتحاد الأفريقي
  • حماس تشيد بطرد الاتحاد الأفريقي للسفير الصهيوني من مؤتمر أديس أبابا
  • مقتل شخص في غارة للكيان الإسرائيلي على جنوب لبنان  
  • المصلحة الوطنية لنهر الليطاني ونقابة مزارعي الجنوب: تعاونٌ استباقي لمواجهة التحديات المناخية وتعزيز كفاءة الري
  • لبني عزت: فيلم في اتجاه واحد فكرته جديدة وشبابية
  • مطالبات نقابية بإقالة وكيل الأرصاد بمطار عدن