العراق في مرتبة متقدمة بقائمة الدول الأكثر نفوذًا وتأثيرًا على العالم
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
السومرية نيوز-علم وعالم
حل العراق في مراتب متقدمة ضمن قائمة الدول "الأكثر تأثيرًا" على العالم لعام 2024، وهو مؤشر يقيس 11 تفصيلة تتضمن القوة العسكرية والتحالفات الدولية والتجارة والثقافة والنفوذ الدبلوماسي وغيرها. وحل العراق بالمرتبة 49 عالميًا من اصل 194 دولة، فيما جاء بالمرتبة الرابعة عربيًا بعد كل من السعودية التي جاءت بالمرتبة التاسعة عالميًا، ومن ثم الامارات ومصر، وبعدها العراق الذي بلغت نقاطه عالميًا 83 من 100.
وفي المرتبة الأولى عالميًا، جاءت الولايات المتحدة الامريكية في العالم لعام 2024، وبعدد نقاط بلغ 95.3 من 100، وبعدها جاءت الصين بعدد نقاط بلغ 95 نقطة من 100.
ويتضمن المؤشر القائم على تصورات يشمل أكثر من 320 ألف خبير، مثل السياسيين وقادة الأعمال، ويتم تصنيف الدول على أساس أعلى الدرجات من بين 11 سمة، وهي: القوة العسكرية، والتحالفات الدولية القوية، وقيادة الدولة التي تحظى باحترام كبير، والتجارة الدولية والسفر، والقوة الاقتصادية، وثقافة الدولة، والنفوذ الدبلوماسي، والشتات العالمي، وتأثير وسائل الإعلام، كونها مفيدة للبلدان الأخرى المحتاجة، ومدى ارتباط تلك البلدان ببقية العالم، بحسب مجلة سي وورلد.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: عالمی ا
إقرأ أيضاً:
نائب:عقود الحكومة مع مؤسسة التمويل الدولية انتهاك لسيادة العراق وأمواله والأجيال القادمة
آخر تحديث: 2 نونبر 2024 - 11:23 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا رئيس كتلة الآمال الوطنية النيابية ياسر الحسيني، السبت، إلى عدم التصويت على العقد بين الشركة العامة للملاحة الجوية العراقية ومؤسسة التمويل الدولية.وأوضح الحسيني خلال مؤتمر صحفي عقده بمبنى البرلمان ، أن “مؤسسة التمويل الدولية هي واحدة من خمس مؤسسات يتكون منها البنك الدولي، وأن تمرير هكذا عقود يمس سيادة العراق وأمواله والأجيال القادمة”.ودعا الحسيني، “عضوي مجلس ادارة الشركة العامة للملاحة الجوية العراقية المعينين من قبل الوزارة الى عدم التحفظ وعدم التصويت ضد هكذا عقود، لننعم جميعا بهذا الأمان، حيث أن الدراسة التي أعدتها هيئة المستشارين بناءً على توصية رئيسها هي مذلة، حيث تشير الى اهمال القانون العراقي واعتماد التحكيم في بريطانيا”.وأشار إلى أن “ذرائع اقامة هكذا عقود ارتكزت على بناء صالة للمسافرين في مطار بغداد الدولي حيث يوجد أربع صالات اثنتان منها تعمل واثنتان منها مغلقتان منذ يوم تأسيس المطار لعدم الحاجة وقلة المسافرين، كما ان العقد يخلي مسؤولية (ifc) عن اي حادث او خطأ يرتكب من قبلهم ويلزم العراق بالتعويض”.وتابع الحسيني ان “الشركة العامة للملاحة الجوية تمتلك الإمكانات والكفاءات الكبيرة التي تولت ادارة العمل منذ افتتاح المطار والى اليوم بدون تسجيل اي حادث او خطأ فني او تقني، كما يعد هذا الإجراء خلافا لتوصيات مقررات اللجنة الأمنية العليا المسؤولة عن التحقيق بحادثة استشهاد قادة النصر والتي أوصت بإخراج الشركات العاملة في مطار بغداد الدولي”.ودعا الحسيني هيئة المستشارين الى “عدم التدخل سلبا بهذا الموضوع”.