الاقتصاد نيوز - بغداد

أعلن وزير الصحة صالح الحسناوي، اليوم الخميس، عن توقيع عقد مع شركة قطرية لإدارة وتشغيل وصيانة مستشفى الناصرية التعليمي، فيما أكد السفير القطري لدى العراق سلطان بن مبارك الكبيسي أن هذه الشركة من أهم الشركات الكبيرة التي تدير أهم المستشفيات في الدوحة.

وقال الحسناوي في مؤتمر صحفي: "تم اليوم توقيع اتفاقية لإدارة وتشغيل وصيانة مستشفى الناصرية التعليمي بين وزارة الصحة متمثلة بدائرة صحة ذي قار وشركة اليغانسيا القطرية التابعة الى مجموعة استثمار القطرية"، مبينا أن "هذا العقد هو ضمن سلسلة عقود وقعتها وزارة الصحة مع شركات كبرى لإدارة المستشفيات الكبيرة والتي سعتها 492 سريراً".

وأضاف أن "هذا الإجراء هو ضمن البرنامج الحكومي لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني"، لافتا الى "إنجاز إدارة خمسة مستشفيات والسادس في الطريق".

وذكر أن "هذه العقود ستؤثر إيجابا في عمل المستشفيات من خلال قيام الشركات بادارتها وفق المعايير العلمية العالمية الحديثة بمشاركة أطبائنا وكوادرنا الصحية والإدارية".

من جانبه، قدم السفير القطري لدى العراق سلطان بن مبارك الكبيسي التهاني "بمناسبة توقيع العقد"، لافتا الى أن "دولة قطر تتجه للانضمام مع جمهورية العراق في كافة المجالات وأهمها وزارة الصحة".

وذكر أن "هذه الشركة تعد من أهم الشركات الكبيرة القطرية التي تدير أهم المستشفيات في الدوحة".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

سوريا.. تعديل أسماء المستشفيات والجامعات المرتبطة بالأسد

قرر حكام سوريا الجدد، تغيير تسمية جامعات ومستشفيات تحمل أسماء مرتبطة بعائلة الأسد، وحزب البعث، بحسب، وسائل إعلام محلية.

وذكرت وكالة الأنباء الرسمية، أن "رئيس حكومة تصريف الأعمال المهندس محمد البشير أصدر قراراً بتعديل تسمية جامعة تشرين في محافظة اللاذقية لتصبح جامعة اللاذقية، وتسمية جامعة البعث في محافظة حمص لتصبح "جامعة حمص".
وذكرت وسائل إعلام محلية أن وزير الصحة ماهر الشرع، قرر تعديل أسماء 14 مستشفى، بهدف طمس رموز وشخصيات النظام السابق.
ومن المؤسسات التي طالها القرار، مستشفى الأسد الجامعي في دمشق، الذي أصبح "المستشفى الوطني الجامعي"، و"مشفى باسل الأسد" في القرداحة مسقط رأس عائلة الأسد، إلى "المستشفى الوطني في القرداحة".

مصائر رجال بشار الأسد تتكشف.. من هم وأين ذهبوا؟ - موقع 24عُرف مصير بشار الأسد فوراً بعد سقوط حكمه في 8 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، إثر هجوم مسلح قادته "هيئة تحرير الشام" إلى جانب فصائل أخرى، وبقي مصير عدد كبير من المقربين منه مجهولاً، طارحاً تساؤلات عدة عن وجهاتهم الثانية بعد سوريا، وأين قد يكونوا الآن.

وشمل القرار "مستشفى جامعة البعث" الذي بات يعرف بـ"مستشفى حمص الجامعي"، و"مشفى الباسل في السخنة" في حمص إلى "المستشفى الوطني بالسخنة".
وتضمن القرار تعديل مستشفيات ومؤسسات أخرى في سوريا.

مقالات مشابهة

  • «الصحة» تصدر قرارا جديدا بتوحيد البروتوكولات العلاجية في المستشفيات
  • مستخدمو ومتعاقدو مستشفى الحريري الجامعي: مستمرون حتى انصافنا
  • الصحة: توحيد البروتوكولات العلاجية بكافة المستشفيات لضمان جودة الخدمات
  • سوريا.. تعديل أسماء المستشفيات والجامعات المرتبطة بالأسد
  • وكيل صحة دمياط يفاجئ المستشفيات الحكومية ميدانيا
  • الصحة الفلسطينية: الجيش الإسرائيلي يكثف اعتداءاته على المستشفيات شمال غزة
  • صحة غزة: الاحتلال يجبر الجرحى والمرضى على إخلاء المستشفيات
  • العراق يوقع عقدا مع شركة كورية لاستيراد المروحيات
  • العراق يوقع على صفقة شراء طائرات مروحية من كوريا الجنوبية بقيمة (39.7) مليون دولار
  • شركة كوريا توقع عقدا لتصدير مروحيات الى العراق