حمادة هلال يردّ على اتّهامه باستخدام كتب للسحر في “المداح”
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ردّ الفنان حمادة هلال على الاتهامات التي وُجّهت إليه خلال الفترة الماضية عبر وسائل التواصل الاجتماعي باستخدامه كتباً خاصة بالسحر خلال أحداث مسلسله الرمضاني الحالي “المداح- أسطورة العودة”.
ونفى هلال كل ما قيل حول استعانته بكتب تتعلّق بالسحر خلال تصوير المسلسل، مؤكداً أنه منذ بداية تصوير الموسم الأول من “المداح” لم يستعن بأي شيء قد يضر بالمُشاهد ومن قبله فريق عمل المسلسل، إذ قال: “مش هنضر نفسنا”.
وتابع حمادة هلال تأكيده أن كل مَشاهد “المداح” قائمة على بعضٍ من الآيات القرآنية، وهي التي يستخدمها “صابر المداح” طوال أحداث المسلسل.
مسلسل “المداح – أسطورة العودة” هو بطولة: حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي… ومن تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد وشريف يسري، وإخراج أحمد سمير فرج.
main 2024-04-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حمادة هلال
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب