«اعترض على وقفته أمام منزله».. التحقيق مع المتهمين بقتل شاب بدار السلام
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
تباشر نيابة دار السلام تحقيقاتها مع المتهمين بقتل شاب رميًا بالرصاص خلال مشاجرة، بسبب خلاف على «فرشة بضاعة» في دار السلام، وأمرت بتشريح جثة الضحية وإعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة، كما قررت حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات.
تلقى قسم شرطة دار السلام بمديرية أمن القاهرة بلاغا يفيد بوجود مشاجرة ومتوفي بدائرة القسم.
وبالانتقال والفحص تبين حدوث المشاجرة بين شخصين، أحدهما توفي متأثرا بإصابته برش خرطوش بالجسم، ومالك فرش إكسسوارات بدائرة القسم، لقيام الأخير بافتراش بضاعته أمام مسكن أحدهما، حيث قاما بالتعدي عليه بسلاح أبيض، فقام الأخير بإطلاق عيار خرطوش مما أسفر عن إصابة أحدهما ووفاته.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمَين، وبحوزتهما «فرد خرطوش محلي، وسلاح أبيض»، وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة على النحو المُشار اليه.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًوصول أسرة اللواء اليمني لحضور جلسة محاكمة المتهمين بقتله
اليوم.. محاكمة 7 متهمين بإنهاء حياة شخص والشروع في قتل نجله بالوراق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جثة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع مقتل التحقيق دار السلام حوادث جثة شاب قتل شاب تشريح
إقرأ أيضاً:
أحدهما خطط لقتل أكثر من 100 مسلم..سنغافورة تعتقل مراهقين اثنين
أعلنت سنغافورة الأربعاء استخدام قانون الأمن الداخلي ضد مراهقين اثنين، خطط أحدهما لمهاجمة مساجد، وفتاة بسبب رغبتها في القتال في سوريا ضمن تنظيم داعش الإرهابي.
وقالت السلطات إنها تشعر بالقلق من انتشار التطرف بين الشباب في سنغافورة واستخدمت قانون الأمن الداخلي ضد 17 شاباً، أعمارهم 20 عاماً أو أقل منذ 2015.
وأضافت السلطات أنها اعتقلت فتى، 17 عاماً، يعتنق أيديولوجيا اليمين المتطرف ويرى نفسه "عنصرياً من شرق آسيا".
وقالت إدارة الأمن الداخلي إن المتهم أراد إطلاق النار على مساجد، وحاول شراء أسلحة من دول بينها الولايات المتحدة وماليزيا، وتايلند لكن محاولاته لم تفلح.
وأضافت أنه أراد "إسقاط أكبر عدد من الضحايا" وقتل ما لا يقل عن 100 مسلم ليتفوق على هجوم كرايس تشيرش في 2019 الذي قتل فيه مسلح 51 مصلياً في مسجد.
وأشارت إلى أن اعتقاله كان في مارس (آذار) بموجب قانون الأمن الداخلي للجزيرة ويمكن أن يظل محتجزاً لمدة تصل إلى عامين دون محاكمة.
وقالت السلطات إن ما قاد إلى التعرف عليه، هو تحقيق مع شاب، 18 عاماً، اعتُقل في ديسمبر (كانون الأول) بسبب تطرف يميني مماثل.
وقالت إدارة الأمن الداخلي، إنها اعتقلت أيضاً فتاة، 15 عاماً، رغبت في الزواج من مقاتل في تنظيم داعش وتكوين أسرة مؤيدة للتنظيم، أو القتال في صفوف الجماعة الإرهابية في سوريا. وصدر ضدها أمر تقييدي في فبراير (شباط).