يحرص أهالي مدينة تبوك والمقيمون فيها، على ممارسة رياضة المشي قبل ساعات الإفطار , كعادة في شهر رمضان المبارك من كل عام، الذي ينعكس على سلامتهم الجسدية والنفسية.

ويستهوي "مضمار المشاة" بمنتزه الأمير فهد بن سلطان بمدينة تبوك، الباحثين عن الرشاقة، والترويح عن النفس في مثل هذه الأوقات، والمجهز بعددٍ من الأجهزة الرياضية, التي وضعتها أمانة المنطقة، إضافة إلى أرضيات الإنترلوك، والبرودات، والتربة الزراعية والتشجير، ليصبح متنفساً للجميع.

في حين أن هذا التنوع منح الكثير من مرتادي المضمار خيارات عدة في تلبية اهتماماتهم بالمضمار، فمنهم من يمارس رياضة المشي، ومنهم من يحسِّن لياقته بالأجهزة الرياضية، والبعض الآخر يستمتع فقط بالجلوس على المسطحات الخضراء التي تملأ المكان.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: شهر رمضان تبوك رياضة المشي

إقرأ أيضاً:

الحكيم معزيا باستشهاد نصر الله: القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشّهادة

بغداد اليوم - بغداد

نعى رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية عمار الحكيم، اليوم السبت (28 أيلول 2024)، الأمين العام لحزب الله حسن الله ، مؤكدا أن "القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشّهادة"

وقال الحكيم في بيان تلقته "بغداد اليوم": "بقلوب يعتصرها الألم، وبمزيد من الرضا والتسليم لقضاء الله وقدره، ننعى إلى العالم الإسلامي، والشعب اللبناني وجمهوره البطل ومقاومته الفذة، استشهاد عالم رباني من أعلام الدين الحنيف، ومجاهد مخلص من أبطال ميادين الجهاد وإعلاء كلمة الحق، ومثابراً مخلصاً أفنى عمره الشريف ملازما للجهاد في لبنان، ومناصراً لقضايا الدين الحنيف والأمة الإسلامية، وعلى رأسها قضية الإسلام الأولى، القدس الشريف". 

وأضاف: "ننعى سليل الحسب الطاهر، سماحة السيد حسن نصر الله (قدس سره الشريف)، الذي لبى نداء ربه، مضمخا بنجيع الشهادة، سائرا في درب أجداده الميامين من أنبياء وأئمة وأولياء صالحين، ليلتحق بركب النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، ويختتم عمره المبارك الشريف بأعلى درجة اصطفاها الله سبحانه وتعالى لخاصة أوليائه". 

وتابع: إننا "إذ نحتسب هذا الرجل الأبي المدافع عن مبدأ الحق المبين شهيداً في مقعد صدق عند مليك مقتدر، نؤكد للكيان الإسرائيلي، بأن هذه الأمة التي تستمد العزم من إمامها الشهيد الحسين (عليه السلام) أمة حية لا تموت ولا يثنيها القتل " فالقتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشّهادة ".

واكد الحكيم، "استمرار طريق المقاومة حتى تحقيق إحدى الحُسنيين، النصر أو الشهادة، فالمشروع في منهج المقاومين الذين نذروا أرواحهم ومهجهم دون الحق أقوى وأهم، وأكبر من الشخوص والقادة، ويمثل استشهاد هذا العالم الجليل، والمجاهد النبيل خسارة لا تعوض".

 


مقالات مشابهة

  • برج الحوت.. حظك اليوم الأحد 29 سبتمبر: احرص على رياضة المشي
  • ذعر في سيدني بعد تحول مياه خليج كارينينغ إلى اللون الأخضر
  • الحكيم معزيا باستشهاد نصر الله: القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشّهادة
  • تسمم 9 أفراد من أسرة واحدة إثر تناولهم وجبة إفطار فاسدة بالشرقية
  • محافظ الشرقية يُكلف وكيل "الصحة" بتوفير الرعاية الصحية لأسرة عزبة العروس بمنيا القمح
  • رياضة الإمارات.. مبادرات طموحة لاكتشاف المواهب
  • هل المشي السريع يؤثر على الركبتين؟.. يقترح الخبراء كيفية المشي بشكل صحيح
  • احذر هذا الأمر عند وضع الطعام في الثلاجة.. عادة خاطئة يفعلها الكثيرون
  • مقتل عشرات الهندوس غرقا في احتفال ديني
  • دقائق من المشي يوميا تجعلك أكثر صحة وتحميك من الكثير من الأمراض