وزيرة الهجرة: ضم الطلاب العائدين من السودان للجنة الوطنية لمتابعة أحوال المصريين بالخارج
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
قالت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، اليوم، إن وزارة الهجرة تعتزم العمل على إنشاء المركز الوطني للهجرة في المرحلة القادمة على مستوى الدولة، ليكون الشباب المصري في الداخل والخارج هم لبنته الأساسية لتحقيق المزيد من الإنجاز في ملف التنمية، في ضوء تكليفات القيادة السياسية بإعادة النظر في التماسات الطلاب المصريين العائدين روسيا وأوكرانيا.
وأوضحت سها جندي في بيان، أن الوزارة حرصت في إبريل الماضي إبان الأزمة السوادنية على اتخاذ إجراءات استباقية من خلال طلب ضم الطلاب المصريين العائدين من السودان لولاية اللجنة الوطنية الدائمة لمتابعة الطلاب المصريين بالخارج، خاصة في ظل التوقعات بعودة ما يزيد على 5000 ألف طالب جراء الأزمة، نظرًا لأن غالبية الجالية المصرية في السودان من الطلاب المصريين الدارسين بالجامعات السودانية، وذلك حتى يتسنى لهم التحويل للدراسة بالكليات المناظرة لكلياتهم بالجامعات الخاصة والأهلية.
وقد عكفت اللجنة برئاسة وزارة الهجرة على مدار الشهور الماضية على بحث ودراسة كافة المشكلات التي تواجه الطلبة المصريين العائدين من مناطق الصراع وتذليل أي معوقات أمامهم قد تحول دون تحقيق أحلامهم وطموحاتهم العلمية والعملية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهجرة وزيرة الهجرة وزارة الهجرة الطلاب المصریین العائدین من
إقرأ أيضاً:
أيمن عاشور: جميع برامج التعليم مبنية على احتياجات سوق العمل ووظائف المستقبل
قال الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إن هناك العديد من الاتفاقيات التي تُجرى مع الجامعات والشركات الدولية في تخصصات مختلفة بشأن التعليم التكنولوجي، لضمان تدريب الطالب بكفاءة، وتجهيزه حتى يستطيع خوض سوق العمل بقوة.
ربط العلماء المصريين بالخارج بخطط التنميةوأكد عاشور في لقاء على قناة «إكسترا نيوز»: «من ضمن المشروعات التي يُجرى العمل عليها أيضا، ربط العلماء المصريين بالخارج مع احتياجات الدولة وخطط التنمية، فضلا عن الاستفادة بالمكاتب الثقافية المصرية بالخارج، والتي تعتمد على العلاقات مع المراكز البحثية في الخارج والعلماء المصريين».
وواصل: «هناك العديد من المشروعات التي يجري العمل عليها، والتي لدينا رؤية في المستقبل لتطويرها، بما يتناسب مع المرحلة الحالية والمستقبلية بالجمهورية الجديدة».
برامج تعليمية مبنية على احتياجات سوق العملوأكد الوزير، أنه يتم ربط سواء التعليم الفني أو التكنولوجي أو التعليم ما قبل الجامعي بالتعليم الجامعي، مشددا على أن جميع البرامج التعليمية مبنية على احتياجات سوق العمل ووظائف المستقبل، لذلك يتم التمهيد للطالب بكيفية إكسابه المهارات اللازمة للتعامل مع احتياجات الدولة وخطط التنمية الخاصة بها.