تصريحات نارية من شريف إكرامي على مطالب إعتذار رمضان صبحي لـ الأهلي
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
تحدث شريف إكرامي لاعب الأهلي السابق، عن موقف زميله رمضان صبحي بشأن عودته للأهلي ورأيه في إعتذار اللاعب لناديه السابق، قائلا:" أنا أرفض فكرة الإعتذار وبسأل يا جماعة أنتو عاوزين احتراف وبتتعاملو علي هذا الأساس ولا المرجعية إيه؟
وأوضح إكرامي خلال تصريحاته التلفزيونية في برنامج الهدف،:" رمضان كل ما فعله أنه رفض الأهلي وتواجد في بيراميدز ولم يصدر منه أي شئ آخر لم يتم تصويره وهو يسب النادي أو رموزه مثلما فعل لاعب آخر، مرددا:" يعتذر عن إيه"
وأكمل شريف اكرامي،:" المفهوم بشأن رفض عودة رمضان صبحي أنه رفض تواجده في الأهلي واختار نادي تاني “بيراميدز”، لكنه لم يشكو الأهلي ولم يفسخ عقده ولم يصدر منه أي إساءة تستوجب الاعتذار مع التأكيد علي أن جمهور الأهلي من حقه الغضب لرفض صبحي التواجد في القلعة الحمراء ولكن يجب مقارنة ما فعله رمضان بلاعب آخر، "يشير إلي إمام عاشور الذي كان له واقعة سابقة مصورة في نادي الزمالك يسب فيها رموز الأهلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القلعة الحمراء الأهلى بيراميدز شريف إكرامي رمضان صبحي
إقرأ أيضاً:
بعد القرار الملكي.. مطالب برلمانية بدعم الكسابة الصغار
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
طالب رئيس فريق التقدم والإشتراكية بمجلس النواب رشيد حموني، في سؤال كتابي موجه لوزير الفلاحة والمياه والغابات والصيد البحري بوضع تدبير مواكبة للقرار الملكي الحكيم القاضي بعدم نحر أضحية العيد خصوصا في الشق المتعلق بدعم الفلاحين الصغار.
وأوضح حموني أن “بالنظر إلى الظروف الاجتماعية الصعبة التي تعيشها معظم الأسر المغربية، فإنها ابتهجت بالقرار الملكي السامي والحكيم بإلغاء شعيرة ذبح الأضاحي لهذه السنة، رفعاً للحرج وللضرر الذي كان سيلحق بالفئات الفقيرة والمتوسطة على حد سواء”.
وأشار إلى أنه “من المؤكد أن توالي سنوات الجفاف أثَّر سلباً على القطيع الوطني. لكن
في نفس الوقت يتعين ألا تغفل الحكومة عن كونَ “الشناقة والمُضاربين” وكبار المستوردين الذين استفادوا من دعم الدولة دون أي أثر إيجابي على المواطن لهم يد في الغلاء الفاحش للأضاحي، بدليل ما وَقَعَ في عيد الأضحى الماضي لسنة 2024″.
ولفت رئيس الفريق التقدمي “الصعوبات الكبيرة التي تعيشها فئةُ مُربي الماشية الصغار، وحتى المتوسطين، في المناطق القروية، حيث يعتمد الكثيرُ منهم بشكل أساسي على بيع الأضاحي لتغطية تكاليف الإنتاج ومصاريف المعيشية اليومية”.
ودعا رئيس الفريق إلى “ضرورة اعتماد تدابير ناجعة لفائدة الكسابة الصغار والمتوسطين الذين مصدر رزقهم الأساسي هو تربية المواشي وبيعها لتلبية الحاجيات الأساسية”.
وأوضح أن “الكسابة الصغار والمتوسطون يواجهون مخاطر الإفلاس، وارتفاع تكاليف العلف
والرعاية، دون وجود سوق بديل لتصريف مواشيهم، مما يجعل الحاجة ملحة لتدخل حكومي سريع وفعال عبر برامج دعم مباشرة، كاقتناء الماشية من المربين، أو توفير دعم مالي يمكنهم من تجاوز هذه المرحلة الحرجة”.