الرئيس الجزائري يؤكد مواصلة دعم كل الجهود الدولية لاسترجاع الشعب الفلسطيني حقوقه
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، ثبات مواقف بلاده، ومواصلة دعمها لكل الجهود الدولية الهادفة إلى إحقاق الحق وتمكين الشعب الفلسطيني من استرجاع حقوقه الشرعية.
وأفادت رئاسة الجمهورية الجزائرية، في بيان اليوم الخميس، وفقا لوكالة الأنباء الجزائرية، أن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي أعرب خلاله عن تقديره وشكره للجزائر رئيسا وشعبا ودولة على كل ما تقوم به نصرة للقضية الفلسطينية ولاسيما القرار الأممي الأخير.
واتفق الرئيسان على زيارة سيقوم بها رئيس الحكومة الفلسطينية وزير الخارجية، إلى الجزائر بعد عيد الفطر المبارك.
الرئيس الجزائري يهنئ نظيره السيسي بمناسبة فوزه بفترة رئاسية جديدة
الرئيس الجزائري ينعي وفاة وزير الدفاع الأسبق
الرئيس الجزائري يوجه الحكومة بتصحيح بعض الاختلالات المالية لزيادة تحسين القدرة الشرائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان تل ابيب صراع اسرائيل ولبنان طوفان الاقصى عاصمة فلسطين غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال لبنان لبنان واسرائيل مستشفيات غزة الرئیس الجزائری
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري: يجب مواصلة العمل من أجل وحدة الصف
قال وزير الخارجية السوري في حكومة تصريف الأعمال، أسعد الشيباني، إنه يجب مواصلة العمل من أجل وحدة الصف السوري، مواصلا: «ولدينا خطط لتحسين الاقتصاد»، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل.
وقد وجهت إدارة العمليات العسكرية في محافظة القنيطرة نداءا هاما الي جميع كل من يحمل السلاح من عسكريين و مدنيين في بلدة جبا، تسليم أسلحتهم من تاريخ صدور البلاغ و لمدة أقصاها 24 ساعة.
واشارت إلى أن المهلة تبدأ من صباح اليوم الخميس الساعة 8 صباحاً الموافق لـ 9 يناير في مفرزة جبا ( معمل السجاد سابقاً) و ذلك حفاظاً على الأمن و الاستقرار في المنطقة.
وهددت إدارة العمليات العسكرية قائلة : كل من يمتنع عن تسليم سلاحه سيعرض نفسه لمسائلة قانونية صارمة.
وميدانيا، قتل 12 مدنياً في ريف حمص (وسط سوريا) بطلقات نارية من مسلحين مجهولين يوم الأربعاء وذلك بعد أيام على انتهاء حملة أمنية شنتها السلطات الجديدة في المحافظة.
وحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، قتل 4 أشخاص، 3 منهم أخوة، بطلقات نارية من "مسلحي الفصائل"، والقتلى هم من أبناء قرية تسنين الواقعة بالقرب من تلبيسة أثناء عملهم في الأراضي الزراعية.
وفي حادثة أخرى، عثر على جثامين 6 مواطنين 2 من قرية خربة الحمام، و4 من قرية الغزيلة، بعدما اختطفهم عناصر حاجز أثناء ذهابهم لعملهم وزيارة أقاربهم في ريف حمص.
كما عُثر على جثتين لمدنيين من سكان حي النزهة، في منطقة الوعر بمدينة حمص، بعد أيام من اختطافهما من قبل مسلحين من داخل أحد المحال التجارية في منطقة الصناعة بحمص.
وكانت "إدارة العمليات العسكرية" أعلنت في 6 الشهر الجاري، انتهاء حملة أمنية في حمص، بعد توقيف نحو 1450 مواطنا.