المسابح المصرية.. منتجات يدوية بديعة يزداد الإقبال عليها في رمضان (شاهد)
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان: "المسابح المصرية.. منتجات يدوية بديعة يزداد الإقبال عليها في رمضان".
النائب حازم الجندي يقترح إنشاء شركة متخصصة بتسويق المنتجات الزراعية المصرية أستاذ اقتصاد يوضح 3 أسباب ساهمت في فتح أسواق دولية أمام المنتجات المصرية المسابح المصنوعة يدوياوقال التقرير: "على جانبي أزقة وحواري القاهرة التاريخية في مصر، تمتلئ محلات وأكشاك بمسوقين جاء بعضهم لفحص حبات المسابح المصنوعة يدويا لدى المحلات المتخصصة في بيع الأحجار الكريمة بكل أنواعها وأشكالها".
وأضاف: "تلقى المسابح التي تستخدم أساسا في العبادة شعبية على مدار العام، لكنها تحظى باهتمام خاص وإقبال متزايد خلال شهر رمضان، فالمسابح المصرية يقوم بإنتاجها حرفيين موهوبين وتتمتع بتفاصيل جمالية لا تضاهيها مثيلتها في العالم".
مهنة صناعة المسابح قديمة ومتوارثة بين الأجيالوتابع: "مهنة صناعة المسابح قديمة ومتوارثة بين الأجيال وتشتهر مصر بامتلاكها لأمهر الحرفيين بهذا المجال".
المسابح المصرية رواجها يمتد إلى خارج مصر ويأتي لها محبو اقتناء الأحجار الكريمة للحصول عليها والاحتفاء بجودتها إذ أنها حرفة يدوية تحتوي على الكتثر من التفاصيل التي تعود لمئات السنين.
وعن المنتجات المصرية كان السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، قد أعلن عن فتح أسواق السلفادور أمام اليوسفي المصري وذلك في إطار الجهود التي تبذلها الوزارة لفتح الأسواق الدولية الجديدة أمام المنتجات الزراعية المصرية.
جاء ذلك بناءا على تقرير تلقاه "القصير" من الدكتور سعد موسى المشرف على الحجر الزراعي المصري يفيد نجاح الحجر في فتح السوق السلفادوري أمام اليوسفي المصري.
وأفاد التقرير أيضا بأن السلطات الزراعية السلفادورية قامت بإخطار الحجر الزراعي المصري بالموافقة رسمياً على فتح السوق السلفادوري أمام صادرات مصر الزراعية من اليوسفي، والبدء فعليا في التصدير.
وجديرا بالذكر أن السوق السلفادوري مفتوح أمام منتجات مصر من البرتقال والبطاطس والرمان. الأمر الذي يعزز مساهمة القطاع الزراعي في الدخل القومي المصري.
وأفاد التقرير أيضا بأن السلطات الزراعية السلفادورية قامت بإخطار الحجر الزراعي المصري بالموافقة رسمياً على فتح السوق السلفادوري أمام صادرات مصر الزراعية من اليوسفي، والبدء فعليا في التصدير.
وجديرا بالذكر أن السوق السلفادوري مفتوح أمام منتجات مصر من البرتقال والبطاطس والرمان. الأمر الذي يعزز مساهمة القطاع الزراعي في الدخل القومي المصري.
وتجدر الإشارة إلى أن تقرير الصادر الشهر الماضي عن الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات المصرية سجل هذا العام أن قطاع الزراعة المصري حقق خلال شهر يناير الماضي إيرادات ٤٦٧ مليون دولار تاني أعلى عائد للحصيلة الدولارية بعد مواد البناء وذلك من خلال تصدير الحاصلات الزراعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتجات يدوية بوابة الوفد الوفد رمضان
إقرأ أيضاً:
شعبة الأدوية: معايير دقيقة لدخول الأسواق الخارجية ونمو السوق المصرية فاق التوقعات
أكد الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية بالغرفة التجارية، أن التوسع في الأسواق الخارجية يعتمد على مجموعة من المعايير الأساسية التي تشمل الاستقرار السياسي والأمني، إلى جانب نمو السوق والبنية التحتية المتوفرة مثل الكهرباء، المياه، والعمالة المدربة، مما يضمن تحقيق استدامة في الصادرات وتوسيع الحصة السوقية للمنتجات المصرية.
وأوضح عوف، خلال مشاركته في برنامج الخلاصة على قناة المحور، أن الأسعار التنافسية للمنتج المصري تمثل ميزة كبيرة تسهم في اختراق الأسواق الأفريقية، حيث تُعد تكلفة الأيدي العاملة في أوروبا أعلى بكثير، ما يجعل المنتج المصري خيارًا مثاليًا للدول النامية في القارة السمراء.
وأشار إلى أن السوق المصري يُظهر معدلات نمو مرتفعة مقارنة بالأسواق العالمية، حيث يشهد نموًا طبيعيًا يتراوح بين 10% إلى 12% سنويًا.
وأضاف أن التوسع في الإنتاج وزيادة الصادرات هذا العام قد تدفع معدلات النمو إلى تحقيق قفزة تصل إلى 25% أو 30%، مما يعكس نجاح السياسات المطبقة حديثًا في دعم القطاع الدوائي وتحسين قدرته التنافسية.
واختتم عوف تصريحاته بالإشارة إلى أن التوجه نحو الأسواق الأفريقية يُعد خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة المنتج المصري على المستوى الدولي، خاصة مع استثمار الحكومة والقطاع الخاص في تحسين جودة المنتجات وخفض تكاليف الإنتاج بما يدعم تنافسيتها عالميًا.