جيش الاحتلال: تعليق منح الإجازات للوحدات القتالية بعد اجتماع تقييم أمني للأوضاع في المنطقة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أفادت "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن جيش الاحتلال الإسرائيلي علق منح الإجازات للوحدات القتالية بعد اجتماع تقييم أمني للأوضاع في المنطقة.
كشف السفير ماجد عبد الفتاح، سفير الجامعة العربية في الأمم المتحدة، تفاصيل التقدم بطلب للاعتراف بفلسطين عضوا كاملا في الأمم المتحدة.
وقال "عبد الفتاح" في لقائه ببرنامج "مطروح للنقاش" المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء الأربعاء، إن الدولة الفلسطينية استوفت كل الشروط اللازمة للعضوية الكاملة بالأمم المتحدة.
وأكد أن فلسطين هي دولة محبة للسلام، لا تعتدي على أحد، ودولة تقوم بكل واجباتها في الأمم المتحدة، ورأست الكثير من الآليات داخل العمل بالمنظمة، ترأست مجموعة الـ 77، وتقوم بجهد كبير جدا في الأنشطة التنموية والسياسية وغيرها.
وأشار إلى أنه جرى تقديم طلب بشأن عضوية فلسطين أمس بإعادة النظر في الطلب الذي سبق تقديمه في سنة 2011، والذي لم يتخذ مجلس الأمن قرارا فيه بسبب اعتراضات بعض الدول الأعضاء، واستئناف النظر في الموقف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي القاهرة الإخبارية الأمم المتحدة فلسطين السفير ماجد عبد الفتاح الجامعة العربية
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية: وقف عمل الأونروا مرفوض ومخالف لقرارات الأمم المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بوقف عمل "الأونروا" مرفوض ومدان، ويشكل استفزازًا للشعب الفلسطيني، وهو مخالف لقرارات الأمم المتحدة التي أُنشئت بموجبها الوكالة.
وأضاف في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، بحسب ما ذكرت وكالة الانباء الفلسطينية "وفا"، أن القرار الإسرائيلي الذي يتحدى الشرعية الدولية، سيسهم في رفع التصعيد والتوتر في المنطقة جراء مسّه بالخدمات التي تقدمها الوكالة لحوالي 6 ملايين لاجئ فلسطيني داخل المخيمات، محملا الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن التداعيات الخطيرة لهذا القرار.
وأشار أبو ردينة إلى أنه على الأمم المتحدة القيام بمسؤولياتها حسب القانون الدولي، وإلزام دولة الاحتلال التراجع عن هذا القرار المرفوض، وضمان استمرار عمل "الأونروا" في تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين، إلى حين حل قضيتهم وفق قرارات الشرعية الدولية.
وأكد، أن المحاولات الإسرائيلية المستمرة لاستهداف "الأونروا"، تهدف إلى تصفية قضية اللاجئين وشطب حق العودة، مشددًا على أن قضية اللاجئين هي خط أحمر لدى شعبنا وقيادتنا، وأحد أهداف أي تسوية سياسية مستقبلية.