ما هو القصر التاريخي الذي اشتراه بن زايد في لندن؟
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
اشترى الرئيس الإماراتي محمد بن زايد آل نهيان، قصرا في منطقة تشيلسي البريطانية، في واحدة من أغلى صفقات العقارات في لندن خلال السنوات الأخيرة، وفقا لوكالة "بلومبرغ"
اقرأ ايضاًترامب و"بن سلمان": مكالمة سرية تثير التساؤلاتوبحسب التقرير الذي نقلته الوكالة، فإن الشركة المرتبطة بالرئيس الإماراتي، قامت بدفع مبلغ قدره 81.
ويعتبر القصر من العقارات التاريخية، حيث تم بناؤه في القرن الواحد والعشرين، وتم تطويره بواسطة مجموعة من رجال الأعمال ليصبح جزءا من مجموعة من القصور الثلاثة.
ويتميز القصر بمساحته الواسعة والتصميم الفاخر، حيث يتألف من أربعة طوابق ويضم حوض سباحة وغرفة سينما، إضافة إلى مصعد خاص للسيارات.
وتعتبر مناطق تشيلسي واحدة من أكثر المناطق شهرة في لندن للصفقات العقارية الفاخرة، حيث شهدت 12% من هذه الصفقات في العام الماضي، وفقاً لشركة الوساطة Savills Plc.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
القانونية النيابية:صعوبة تمرير مشروع قانون إعادة العقارات المصادرة إلى أصحابها
آخر تحديث: 7 نونبر 2024 - 12:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا عضو اللجنة القانونية النيابية عارف الحمامي، الخميس، الى ضرورة شمول جميع المتضررين في مشروع قانون إعادة العقارات المصادرة إلى أصحابها فيما أكد صعوبة تمريره بسبب اعتراض معظم الكتل السياسية عليه.وقال الحمامي في تصريح صحفي، ان “القانون الحالي يعزز حقوق فئة معينة دون أخرى مما يجعله غير عادل”، مطالبا بأن “يشمل القانون جميع العراقيين الذين صودرت أراضيهم خاصة في محافظات البصرة وذي قار وميسان حيث صودرت الأراضي الزراعية ولم يتم تعويض أصحابها ولم تشملهم قرارات هيئة إعادة الملكية السابقة”.وأضاف، أن “مشروع القانون في نسخته الحالية يتسم بالطابع السياسي”، داعيا إلى “ضرورة شمول جميع المتضررين أو عدم تمريره إطلاقًا”.وبين، أن “الكتل السياسية السنية والشيعية تعترض بشدة على القانون”، مشيرًا إلى أن “المشروع طُرح في وقت تشكيل الحكومة ضمن ورقة الاتفاق السياسي ويبدو أن السوداني قد أبدى موافقته عليه في ذلك الوقت”.وما تزال أزمة قانون إعادة العقارات المصادرة إلى أصحابها قائمة داخل قبة البرلمان دون توصل الكتل السياسية لحلول بشأنها برغم الجدل والمشادات التي شهدتها خلال محاولات تمريرها.