رئيس الأكاديمية العربية يفتتح قاعة الاجتماعات الكبرى بمعهد تدريب الموانئ
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
افتتح الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، أعمال تجديد وتطوير قاعة الاجتماعات الكبرى بمعهد تدريب الموانئ.
وشاهد رئيس الأكاديمية عرضا تقديميا يسلط الضوء على أبرز الأحداث والفعاليات التي نظمها المعهد على مدار العام حيث تضمن الفيلم نظرة شاملة على الأنشطة والفعاليات التي تعكس استراتيجية المعهد لتعزيز الإبداع والابتكار والروح الجماعية والتفاعل الإيجابي.
وقدّم الدكتور علاء مرسي عميد معهد تدريب الموانئ، نبذة شاملة عن الأحداث والإنجازات التي تم تحقيقها خلال العام الأكاديمي 2023-2024 أمام رئيس الأكاديمية، وكذلك الجهود التي بذلها الفريق الإداري والأكاديمي في المعهد لرفع مستوى الخدمات التعليمية والفنية بما يلبي احتياجات سوق العمل.
وأثني الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية على الجهود المبذولة والنتائج المحققة خلال هذه الفترة، مشددا على أهمية تطوير وتحديث البنية التعليمية والعمل المتواصل لتحقيق أفضل مستوى من التعليم والخدمات البحثية والاستشارات.
كما تم إعلان إطلاق اسم الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج رئيس الأكاديمية على القاعة بعد تطويرها تقديرا لجهوده الكبيرة ودعمه اللامحدود ومساهمته الفاعلة في تطوير الأكاديمية ورفع مستوى التعليم والبحث العلمي.
وافتتح الدكتور إسماعيل عبد الغفار، المحاكي الجديد الذي يضم أحدث الأجهزة والتقنيات للتطوير والتدريب على أعلى النظم الخاصة بالملاحة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأكاديمية العربية للعلوم رئيس الأكاديمية العربية رئيس الأكاديمية قاعة الاجتماعات الكبرى الدکتور إسماعیل عبد الغفار رئیس الأکادیمیة
إقرأ أيضاً:
«التجديف الحديث» يشارك في «الكونغرس العالمي»
أبوظبي (الاتحاد)
شارك اتحاد الشراع والتجديف الحديث في اجتماعات الاتحاد الدولي للتجديف «الكونغرس العالمي» في لوزان السويسرية، وضمت 160 اتحاداً وطنياً من مختلف قارات العالم.
وحضر محمد عبدالله العبيدلي، الأمين العام لاتحاد الشراع والتجديف الحديث، الاجتماعات ممثلاً للاتحاد في أعمال الجمعية العمومية التي شهدت العديد من الجلسات تم خلالها مناقشة أعمال اللجان والبطولات المستقبلية حتى 2028، وكذلك تطوير اللوائح والقوانين وزيادة عدد الممارسين ولجان التحكيم والمرأة وأصحاب الهمم.
وحرص العبيدلي، خلال الاجتماعات، على عقد عدد من الاجتماعات مع قادة العمل الرياضي في الاتحادات الآسيوية والعربية والخليجية والتنظيمات القارية، وأهمها مع الفرنسي جان كريستوف رولاند، رئيس الاتحاد الدولي للتجديف، الذي أبدى اهتمامه بالتطور الملحوظ لرياضة التجديف الحديث في المنطقة الخليجية والشرق الأوسط، معرباً عن سعادته بما يجده التجديف من اهتمام في الإمارات، والتي زارها نهاية عام 2023، مع انعقاد مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «كوب 28».
وأشار رولاند إلى أن الاتحاد الدولي مستعد لتنفيذ عدد من البرامج والفعاليات العالمية في الإمارات التي تعد مركز جذب لكل الاتحادات الدولية، باعتبارها وجهة رياضية مفضلة لكل الرياضات، خاصة المائية والبحرية لتوفر البيئة المناسبة والبنى التحتية المناسبة، مشيراً إلى أن اتحاده يتطلع إلى تنظيم فعاليات متنوعة في أجندة 2027 و2028 في التجديف الأولمبي والبحري والشاطئي والافتراضي وداخل القاعة.
وقال محمد عبدالله العبيدلي، إنهم في الاتحاد نجحوا في حصد عدد من المكاسب من بينها تنسيق المواقف مع الاتحادات الآسيوية والعربية المشاركة في الاجتماعات من السعودية والكويت والعراق والأردن والجزائر ومصر وتونس والسودان والصومال وجيبوتي.