سمو الأمير عبدالله بن بندر يفتتح مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال ومركز طب وجراحة الأعصاب والإصابات بجدة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
المناطق_واس
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال، ومركز طب وجراحة الأعصاب والإصابات بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بجدة والتابع للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني.
وعقب وصول سموه عزف السلام الملكي، ثم ألقى معالي المدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني الدكتور بندر القناوي كلمة عبر فيها سعادته واعتزازه بتشريف سموه لافتتاح أحدث المشروعات الطبية بالوزارة، مما يعكس رؤية القيادة الرشيدة – أعزها الله – ويجسد حرص سمو وزير الحرس الوطني وتطلعاته الدائمة في تطوير وتحديث المرافق الصحية، وتوجيهاته الكريمة لتوفير أفضل الخدمات الطبية المتقدمة والتي تشكل إضافات نوعية فاعلة للقطاع الصحي بالمملكة.
ثم شاهد سمو وزير الحرس الوطني عرضاً مرئياً عن المشروعات الطبية التي تم افتتاحها شملت مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال، الذي تم تشييده وفق أعلى المواصفات العالمية للتصميم المستدام الذي يراعي الطاقة والبيئة والارتباط مع المنظومة الصحية المحيطة بفاعلية وكفاءة على مساحة بناء تبلغ (100.000م 2) بارتفاع 14 طابقاً وبسعة 467 سريراً وحصل على اعتماد الريادة في الطاقة والتصميم البيئي من المجلس الأمريكي للمباني الخضراء (LEED)، ومركز طب وجراحة الأعصاب والإصابات الذي تم تشييده وبناؤه بمواصفات عالمية في التصميم المستدام وعلى مساحة بناء تبلغ (60.000م2) بارتفاع 6 طوابق وبسعة 252 سريراً، وتم تجهيزه بأحدث التقنيات في أدق التخصصات العصبية بإشراف كوكبة من الكوادر الصحية من المؤهلين تأهيلاً عالياً لتعزيز الخدمات الصحية المقدمة ليكون منبراً للعلم والتدريب والبحث والابتكار في هذا المجال.
بعد ذلك تجول سموه في أجنحة ومرافق مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال ومركز طب وجراحة الأعصاب والإصابات، مطلعاً على ما تحتويه من أجهزة طبية متقدمة تم تجهيزها بأحدث التقنيات التشخيصية والعلاجية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المشروعات الطبية جدة مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال الحرس الوطنی
إقرأ أيضاً:
الحرس الوطني في واشنطن على أهبة الاستعداد لتأمين الانتخابات
قال حاكم ولاية واشنطن أمس الجمعة، إنه يجهز بعض أفراد الحرس الوطني ليكونوا على أهبة الاستعداد للتدخل وذلك بعد ورود معلومات ومخاوف من احتمال اندلاع أعمال عنف ذات صلة بانتخابات 2024.
وتعد الولاية واحدة من اثنتين شهدتا إضراماً للنيران في صناديق الاقتراع الأسبوع الماضي. وتشير استطلاعات الرأي أن من المتوقع أن تفوز المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على الجمهوري دونالد ترامب في الولاية بسهولة.
التصويت المبكر متاح للناخبين في واشنطن وقد أدلى أكثر من مليوني شخص بأصواتهم بالفعل، وفقاً لمختبر الانتخابات بجامعة فلوريدا.
وكتب حاكم الولاية جاي إنسلي في رسالة نُشرت على موقعه على الإنترنت أمس الجمعة، «بناءً على معلومات عامة ومحددة ومخاوف بشأن احتمال وقوع أعمال عنف أو أي نشاط غير قانوني آخر يتعلق بالانتخابات العامة لعام 2024، أريد التأكد من أننا مستعدون تماما لأي موقف».
وقال إنسلي إن مئات من بطاقات الاقتراع تعرضت للتلف أو التدمير نتيجة استخدام عبوة حارقة في صندوق الاقتراع بمدينة فانكوفر.