أسهم أوروبا ترتفع قبيل بيانات عن التضخم ومحضر اجتماع المركزي
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
ارتفعت الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات الخميس مع انتظار المستثمرين بيانات عن التضخم ومحضر الاجتماع الأخير للبنك المركزي الأوروبي، في حين قفزت أسهم شركة باسيليا للصناعات الدوائية بعد موافقة الهيئة التنظيمية الأميركية على دواء لعلاج الالتهابات البكتيرية.
وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.1 بالمئة بحلول الساعة 0720 بتوقيت غرينتش، قبيل صدور بيانات أسعار المنتجين في المنطقة لشهر فبراير المقرر في الساعة 0900 بتوقيت غرينتش.
ومن المرجح أن ينخفض مؤشر أسعار المنتجين 8.6 بالمئة، دون تغيير عن يناير، وفقا لخبراء اقتصاديين استطلعت رويترز آراءهم.
في وقت لاحق من اليوم، سيحلل المستثمرون محضر اجتماع البنك المركزي الأوروبي في مارس للتيقن من موعد أول خفض لسعر الفائدة الذي طال انتظاره.
وقفز سهم شركة باسيليا للصناعات الدوائية 9.4 بالمئة إلى أعلى مستوياته في أكثر من ستة أشهر بعد أن حصلت الشركة السويسرية على موافقة الهيئة التنظيمية لقطاع الصحة الأمريكي على المضاد الحيوي زيفتيرا لعلاج الالتهابات البكتيرية.
وصعدت أسهم كمبيو غروب 7.5 بالمئة بعد أن رفع مورغان ستانلي توصيته لأسهم شركة البرمجيات الطبية الألمانية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مؤشر أسعار المنتجين المركزي الأوروبي أسهم أوروبا المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مؤشر أسعار المنتجين المركزي الأوروبي أسواق عالمية
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي وكندا يبرمان اتفاقية بشأن بيانات سجل أسماء المسافرين
أبرم الاتحاد الأوروبي وكندا اتفاقية بشأن نقل واستخدام بيانات سجل أسماء الركاب «المسافرين» «PNR».
تحدد الاتفاقية - التي اعتمدها المجلس الأوروبي رسميا وفق قرار أصدره اليوم - شروط نقل بيانات سجلات أسماء المسافرين من الاتحاد الأوروبي إلى كندا لمنع الجرائم الإرهابية أو الجرائم الخطيرة العابرة للحدود الوطنية والكشف عنها والتحقيق فيها وملاحقة مرتكبيها.
تعرف بيانات سجل اسم المسافر«PNR» بأنها تلك البيانات التي تجمعها شركات النقل الجوي بناء على المعلومات التي يقدمها الركاب عند الحجز مثل اسم الراكب أو تواريخ السفر أو مسارات الرحلات أو رقم المقعد أو الأمتعة أو تفاصيل الاتصال أو وسائل الدفع.
ويمكن أن تكون بيانات سجلات أسماء المسافرين أساسية في مكافحة الإرهاب والجريمة الخطيرة عبر الوطنية كونها يمكن أن يساعد تحليلها في تحديد الأنماط الإجرامية.
تتضمن الاتفاقية الأوروبية - الكندية ضمانات مهمة للخصوصية وحماية البيانات مما يدل على الالتزام بالأمن والحقوق الأساسية على أن تدخل حيز التنفيذ عندما يخطر كل منهما الآخر باستكمال إجراءاتهما الداخلية بهذا الشأن.