الرئيس الإماراتي يشترى «قصرا في بريطانيا» بأكثر من 80 مليون دولار
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
اشترى الرئيس الإماراتي محمد بن زايد آل نهيان، قصرا في منطقة تشيلسي البريطانية.
وقالت وكالة “بلومبرغ”، إن “شركة مرتبطة بالرئيس الإماراتي أنفقت ما قيمته 81.7 مليون دولار (65 مليون جنيه إسترليني)، على القصر الواقع في غرب لندن في نوفمبر، وفقا لوثائق بالمملكة المتحدة”.
وبحسب الوكالة، فإن “هذا المنزل هو واحد من عدد قليل من المنازل التي تم بيعها بأكثر من 50 مليون جنيه إسترليني في لندن العام الماضي، بما في ذلك قصر “مايفير” بقيمة 138 مليون جنيه إسترليني اشتراه قطب اللقاحات الهندي أدار بوناوالا”.
يذكر أنه في عام 2023، كان “تشيلسي”، هو الحي الأكثر شعبية لصفقات تزيد قيمتها عن 5 ملايين جنيه إسترليني في لندن، حيث شكل 12% من هذه الصفقات.
هذا وخلف محمد بن زايد، شقيقه الراحل كرئيس لدولة الإمارات، وحاكم أبو ظبي في عام 2022.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: بريطانيا والإمارات جنیه إسترلینی
إقرأ أيضاً:
السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في الصراع الأوكراني
أكد السفير الروسي في لندن أندريه كيلين تعليقا على استخدام قوات كييف لصواريخ "ستورم شادو" لضرب العمق الروسي، أن بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في الصراع الأوكراني.
وقال كيلين في مقابلة مع "سكاي نيوز" ردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أن بريطانيا متورطة بشكل مباشر في الصراع: "بالطبع، بريطانيا منخرطة بشكل مباشر في هذا الصراع لأن إطلاق هذه الصواريخ لا يمكن أن يتم دون أفراد من الناتو أو قل أفراد بريطانيين في الناتو".
وأكدت ديبورا هينز المعلقة في الشؤون الدفاعية والأمنية على قناة "سكاي نيوز" البريطانية أن استخدام أوكرانيا المحتمل لصواريخ "ستورم شادو" البريطانية البعيدة المدى لضرب عمق الأراضي الروسية، لن يكون له تأثير يذكر على مسار الصراع، مؤكدة أن كييف "لا تمتلك سوى القليل منها".
وكانت بعض وسائل الإعلام الغربية قد أفادت بسماح واشنطن وباريس ولندن لكييف باستخدام الصواريخ الغربية لضرب أهداف في العمق الروسي، إلا أن التصريحات الغربية الرسمية ومن ضمنها البيت الأبيض ووزارة الدفاع البريطانية كانت "رمادية" وغير مباشرة بهذا الشأن، في حين أكد ممثل الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل في تصريحات صحفية، في وقت سابق، أن واشنطن قد سمحت "فعلًا" لأوكرانيا باستخدام صواريخها البعيدة المدى لضرب العمق الروسي.