قرار جمهوري بالموافقة على اتفاقية تسهيلات ائتمانية لتوريد 1300 عربة سكة حديد
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
صدّق الرئيس عبدالفتاح السيسي على اتفاقية التسهيلات الائتمانية بين حكومة مصر ممثلة في الهيئة القومية لسكك حديد مصر، وشركة TMH International LLC بمبلغ 76.203.750 يورو لتوريد 1300 عربة سكة حديد طرازات مختلفة، والموقعة بتاريخ 18 مايو 2023، وذلك مع التحفظ بشرط التصديق.
الموافقة على اتفاقية التسهيلات الائتمانية بـ76.203.750 يورو
وأوضحت الجريدة الرسمية أنَّ ذلك القرار رقم 340 لسنة 2023، جاء بشأن الموافقة على اتفاقية التسهيلات الائتمانية بين حكومة مصر ممثلة في الهيئة القومية لـ«سكك حديد مصر»، وبين وشركة TMH International LLC وذلك بعد الاطلاع على نص المادة 151 من الدستور؛ وبعد موافقة مجلس الوزراء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التسهيلات الائتمانية الجريدة الرسمية الهيئة القومية لسكك حديد مصر رئيس جمهورية مصر العربية سكة حديد مجلس الوزراء السكة الحديد على اتفاقیة
إقرأ أيضاً:
علامة يدعو الجيش إلى الضرب بيد من حديد
إستنكر رئيس لجنة الشؤون الخارجية النيابية وعضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب فادي علامة ما حصل ليلة أمس، ودعا الجيش الى الضرب بيد من حديد و"ألا يسمح لأي طابور خامس بالدخول على الخط، ذلك أننا شهدنا وليومين متتاليين تصرفات غير مقبولة على طريق المطار أو حتى في أي منطقة أخرى في بيروت".واشار الى أنّ "التعرّض لليونيفيل غير مقبول إذ إنّهم موجودون في لبنان للقيام بمهمة أساسية ونحن كلبنانيين نعوّل على دورهم وتعاونهم مع الجيش اللبناني وهم يقومون بالدور الموكل إليهم".
ورأى في حديث عبر "صوت كلّ لبنان"، أنّ "الأحداث على الطريق تأتي بسبب تأخر الانسحاب الإسرائيلي"، لافتاً الى أنّ "النقاط الخمس التي لا تريد أن تنسحب منها إسرائيل كأنها تعني تكريس وجودها لمرة ثانية في الداخل اللبناني لفترة وبالتالي كأنها تشرّع نوعًا من تدخّل لإسرائيل وفق ما تقتضيه مصلحتها بغض النظر عن الاتفاق الذي تم التوصل اليه ومضمونه والدولة اللبنانية ترفض هذا الموضوع وهذا موقف رسمي عبّر عنه الجميع وتجرى اتصالات على هذا الصعيد".
وأشار الى أنّ "لا أهميّة للحديث عن السلاح خارج إطار الدولة والإستراتيجية الدفاعية في حال إسترجع لبنان سيادته وتسلّم الجيش اللبناني زمام الأمور"، معتبراً أنّ "خطاب القسم هو خارطة طريق أجمعت عليها كلّ الأطراف اللبنانية وكتلة التنمية والتحرير ليست بوارد العرقلة بل هدفها المساهمة في اعادة بناء الدولة ولديها أمل كبير أنّ رئيس الجمهورية والحكومة الجديدة قادران على القيام بالدور المطلوب منهم".