السعودية تعفي نازحي دول الجوار من رسوم الإقامة لمدة 4 سنوات
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أعلنت السعودية إعفاء النازحين من دول الجوار ومرافقيهم ممن يتم الإبقاء عليهم وتصحيح أوضاعهم، من الرسوم المالية المترتبة عليهم مثل رسوم الإقامة والمقابل المالي.
وحسب وكالة الأنباء السعودية، قرر مجلس الوزراء، أن “تتحمل الدولة عمن يتم الإبقاء عليه وتصحيح وضعه من النازحين من دول الجوار”.
ووفقا للقرار، ستتحمل المملكة “رسوم الإقامة، ورسوم رخص العمل، ورسوم نقل الخدمات، ورسوم تعديل المهن، والمقابل المالي على منشآت القطاع الخاص”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الإقامة السعودية السعودية
إقرأ أيضاً:
«دبي الصحية» تعلن قبول دفعة جديدة من الأطباء المبتعثين
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «دبي للأمن الإلكتروني» ينظّم «المنتدى العالمي الحكومي للحوسبة السحابية» «صحية الوطني» تواصل مناقشة سياسة تعزيز معدلات الإنجابأعلنت «دبي الصحية» قبول 8 أطباء جدد للتدريب في برامج الإقامة التخصصية في كندا، ضمن مبادرة برنامج الإرشاد الأكاديمي في عمادة الدراسات العليا بجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، والتي تتيح الالتحاق ببرامج الإقامة التخصصية في الجامعات الكندية والأميركية، والحصول على البورد الكندي والأميركي؛ بهدف إعداد جيل من الكفاءات الطبية مؤهل بمهارات تواكب احتياجات المرضى.
وبهذه الدفعة الجديدة، سيصل إجمالي عدد المبتعثين في برامج الإقامة في دول أميركا الشمالية إلى 38 طبيباً وطبيبة من «دبي الصحية»، فيما تضم قائمة التخصصات للدفعة الجديدة من الأطباء المقبولين 5 تخصصات هي: «الجراحة العامة، الطب الباطني، طب الطوارئ، جراحة العظام، والأشعة التشخيصية»، وتتراوح مدة دراستهم ما بين 3 و5 سنوات، تختلف حسب برامج التخصص.
القيم الأساسية
قال الأستاذ الدكتور علوي الشيخ علي، نائب المدير التنفيذي لدبي الصحية المدير التنفيذي للشؤون الأكاديمية في «دبي الصحية» وجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية: «يأتي هذا الإنجاز تفعيلاً وترجمة لإحدى أبرز القيم الأساسية التي ترتكز عليها (دبي الصحية)، وهي قيمة (التعلم)، كما يُبرز المستوى العالي للتعليم الطبي والإرشاد والتدريب السريري الذي توفره جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية كجزء من نظام دبي الصحية الأكاديمي المتكامل. إن نجاح الدفعة الجديدة من الأطباء في الحصول على فرص إقامة طبية في الخارج يؤكد التزامنا بإعداد أطباء قادرين على التفوق في مجال الرعاية الصحية على المستوى العالمي. وكلنا فخر بتفانيهم وجهود فريق التعليم الطبي العالي الذي قدّم لهم الإرشاد والدعم».