تجاوزت 33 ألف شهيد.. صحة غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان بعد 6 مجازر جديدة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أعلنت السلطات الصحية في قطاع غزة، اليوم الخميس، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 33037 شهيدا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر الماضي.
ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، قالت صحة غزة، إن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 75668 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 6 مجازر بحق العائلات في القطاع، أسفرت عن استشهاد 62 مواطنا، وإصابة 91 آخرين، خلال الساعات الـ24 ساعة الماضية.
وأوضحت أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ارتفاع حصيلة الشهداء الاحتلال الاسرائيلي السلطات الصحية في قطاع غزة الشهداء في قطاع غزة ضحايا تحت الانقاض ضحايا العدوان عدوان الاحتلال الإسرائيلي عدوان الاحتلال قوات الاحتلال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع ضحايا مجازر الساحل السوري إلى 1500 مدني أغلبهم من الطائفة العلوية
الثورة نت|
وثق المرصد السوري لحقوق الانسان، اليوم الجمعة، مجزرتين شهدتها محافظتا اللاذقية وطرطوس، وراح ضحيتها 24 مدينا، وارتفع معها إجمالي المجازر إلى 56 محزرة والضحايا إلى 1500 مدني، منذ السادس من مارس، وذلك في الساحل السوري والمناطق الجبلية.
وترتكب عناصر الأمن والدفاع الخاضعة للجماعات التكفيرية وقواتها الرديفة لعمليات إعدام ميداني وتهجير قسري وحرق منازل.
ووثق المرصد السوري، اليوم الجمعة، مجزرتين في محافظتي اللاذقية وطرطوس ، راح ضحيتها 24 مدنياً، أغلبهم من الطائفة العلوية، وتوزعوا على: طرطوس: (14 ضحية)، اللاذقية (10 ضحايا).
وحذر المرصد من الألية التي يتم من خلال دفن الضحايا في مقابر جماعية في الساحل السوري بعد توثيق المرصد لمقتل حوالي 1393 مدنيا من أبناء الطائفة العلوية.
وأعرب المرصد عن خشيته من تحول هذه المقابر إلى بروباغندا يتم استغلالها لاحقاً لترويج سرديات تخدم أجندات سياسية وإنسانية، ويُتهم من خلالها من يسمون “بفلول النظام” بارتكاب جرائم حرب، الأمر الذي يهدد حقوق الضحايا وذويهم، ويطمس حقيقة ارتكاب مجازر جماعية بحق أبناء عُزل من الطائفة العلوية.
ودعا المجتمع الدولي إلى التحقيق العاجل في الانتهاكات وإرسال فرق توثيق مستقلة، محذراً من أن الإفلات من العقاب يُهدد الاستقرار المجتمعي في مرحلة ما بعد سقوط النظام.