فيصل محمد صالح يحاضر عن المديح وأثره على الوجدان السوداني بمنتدى «أفروكوش» بكمبالا
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
ستناقش المحاضرة مدى تأثير المديح والإنشاد الديني على المجتمع السوداني، وفي تشكيل وجدان السودانيين بأطبافهم المختلفة والمتنوعة
التغيير: كمبالا
يستضيف كافيه “افروكوش”، بكمبالا، ضمن فعاليات “الضرا الثقافي” خلال شهر رمضان الأستاذ فيصل محمد صالح في محاضرة بعنوان “المديح وأثره على الوجدان السوداني”.
وقالت الأستاذة نضال أحمد، مديرة كافيه أفروكوش، والمشرفة على منتدى الضرا الثقافي، أن المحاضرة ستناقش مدى تأثير المديح النبوي والإنشاد الديني على المجتمع السوداني، وفي تشكيل وجدان السودانيين بأطيافهم المختلفة والمتنوعة.
يدير النقاش الأستاذ محمود الأمين، يوم السبت 6 أبريل، الساعة 8 مساء بمقر “أفروكوش” بمبنى هام تاور مول مقابل البوابة الرئيسية لجامعة ماكرري الطابق الأرضي.
وسبق لفعاليات الضرا الثقافي أن استضافت الناقد المسرحي السر السيد في محاضرة عن “المسرح والتغيير”، كما استضافت الروائي منصور الصويم في مؤانسة عن الرواية السودانية وأثرها في تقريب المجتمعات السودانية، إضافة إلى عدد من الجلسات الموسيقية والغنائية.
الوسومافروكوش الانشاد الديني السودان المديح النبوي فيصل محمد صالح منتدى الضرا
المصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: الانشاد الديني السودان المديح النبوي فيصل محمد صالح
إقرأ أيضاً:
الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم|معلومات عن رائد القصيدة العربية
الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم، تصدر أسمه تريندات السوشيال ميديا بعد وفاته أمس عن عمر ناهز 85 عام، بعد صراع مع المرض.
معلومات الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيمولد بالأبيض في ولاية شمال كردفان، عام 1939.تلقي تعليمة الأولي هناك ودرس الثانوية في مدرسة خور طقت ثالثة أهم ثانويات السودان في العهد.تخرج في جامعة الخرطوم كلية القانون، والتحق بوزارة الخارجية في طليعة الملتحقين عام 1966 وظل يعمل بها طيلة ثلاثين عاماً، إلى أن اضطرته للاستقالة منها ثورة الإنقاذ الوطني المنسوبة إلى التيار الإسلامي.بعد استقالته توجه الشاعر إلى الولايات المتحدة حيث واصل عمله الأدبي في مقارعة تلك الحكومة.يعد الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم، الشهير بـ"ود المكي"، من أبرز شعراء ستينيات القرن المنصرم، كما انه من رواد القصيدة العربية الثورية في العصر الحديث.وخلّد في قصائده "الأكتوبرية" ثورة 21 أكتوبر 1964، التي أطاحت بالجنرال إبراهيم عبود في السودان.قدم أربعة مجموعات شعرية، وكانت أولها بعنوان "أمتى" في عام 1968، ثم "بعض الرحيق أنا والبرتقالة أنت" في عام 1972 و"يختبئ البستان في الوردة" في عام 1984، و"في خباء العامرية" في عام 1988.وكانت ظهرت تلك الأعمال في عدة طبعات، ثم نشرت في مجموعة واحدة عام 2000 من القاهرة.