10 لاعبين ولاعبات يمثلون منتخب “الطاولة” في الألعاب الخليجية
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أعلن اتحاد الإمارات لكرة الطاولة اعتماد مشاركة 10 لاعبين ولاعبات في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب التي تقام في الفترة من 16 أبريل الحالي إلى 2 مايو المقبل.
وتضم القائمة عبد الله الحواي، ويوسف الحواي، وعلي الحواي، ومحمد سعيد، وأحمد سعيد، وهند يعاقيب، وحصة سعود، ومريم يعاقيب، ورحمة حسن، وميرا خالد.
وأكد أحمد البحر، الأمين العام المساعد لاتحاد كرة الطاولة، أن المنتخب المشارك في الألعاب الخليجية الأولى للشباب خاض مراحل مختلفة من الإعداد في الفترة السابقة تمهيداً لمشاركته في هذه الدورة، من خلال تواجده في بطولات عربية للناشئين والشباب في كل من تونس، والجزائر، بجانب دولية قطر، بالإضافة إلى معسكر إعداد في الصين.
وأضاف: “ندرك جيداً قيمة دورة الألعاب الخليجية، وطموحنا المنافسة على المراكز الأولى في الفردي والفرقي والزوجي، لأننا نؤمن بالقدرات المتميزة للاعبي ولاعبات المنتخب أمام المنافسين من الدول الخليجية الأخرى، وعملنا يتركز على بناء أجيال قادرة على التنافسية لأجل مستقبل أفضل لكرة الطاولة”.
وأثنى البحر على الجهود الكبيرة للجهاز الفني بقيادة الصيني شاو لي وطاقمه المساعد، والمدربة المواطنة ميساء نادر، وحرصهم على تطوير مستويات اللاعبين واللاعبات، وتحفيزهم لإظهار المستويات الفنية المميزة في جميع المشاركات السابقة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الألعاب الخلیجیة
إقرأ أيضاً:
الأميرة “آن” تحضر حفلا تذكاريًّا بمناسبة الحرب العالمية الأولى في تركيا
جاليبولي (زمان التركية) – التقت الأميرة آن ورئيس وزراء نيوزيلندا والحاكم العام الأسترالي في ساحات معارك الحرب العالمية الأولى بشبه جزيرة جاليبولي التركية لإحياء ذكرى الجنود الذين قتلوا قبل 110 أعوام.
وجرى هذا اللقاء بالقرب من أحد الشواطئ اليوم الجمعة، حيث نزل فيلق الجيش الأسترالي والنيوزيلندي أو /أنزاك/ لأول مرة في جاليبولي عند الفجر في 25 أبريل 1915
ومع شروق الشمس، انطلقت المراسم في شمال غرب تركيا بمرثية موري الحزينة، مما مهد الطريق لاحتفال مهيب تضمن الصلوات ووضع أكاليل الزهور.
وتحدث رئيس الوزراء النيوزيلندي كريستوفر لوكسون عن التكلفة البشرية للحرب وأهمية منع الصراعات في المستقبل.
وأضاف “سيكون من الخطأ أن ننسى الدرس الحقيقي من هذه الحملة: وهو أننا يجب أن نفعل كل ما في وسعنا – كل ما في وسعنا – لمنع حدوث أي شيء مثله مرة أخرى”.
وفشلت الحملة، التي كانت جزءا من جهد بقيادة بريطانيا لهزيمة الإمبراطورية العثمانية، في نهاية المطاف، مخلفة عشرات الآلاف من القتلى من كلا الجانبين خلال الصراع الذي استمر ثمانية أشهر. كان الهدف منها تأمين طريق بحري من البحر المتوسط إلى إسطنبول عبر مضيق الدردنيل، وتوجيه ضربة قاضية لعثمانيين في الحرب.
Tags: الحرب العالمية الأولىتركياتركيا معركة جناق قلعةجاليبوليذكرى الحرب العالمية الاولى