الحكيم يحث الحكومة لانهاء ملف المخلفات الحربية
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
4 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: حث رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية، عمار الحكيم، الخميس، الحكومة لانهاء ملف المخلفات الحربية التي تحصد أرواح الأبرياء في المناطق الملوثة.و
وقال الحكيم في بيان: “في ضوء الاحصائيات الأممية والمحلية عن ضحايا المخلفات الحربية غير المنفلقة تتأكد حاجة العراق إلى اعتماد التجارب الدولية المتقدمة والعمل وفق الاتفاقيات الأممية في هذا المجال لحسم ملف الألغام خاصة في المناطق الحدودية الشرقية، والمناطق المحررة من داعش الإرهابي”.
واضاف البيان: “في اليوم الدولي للتوعية بخطر الألغام نحث الحكومة وتشكيلاتها المعنية على تسخير كل الجهود وحلحلة مشاكل التمويل والدعم البشري وإزالة عوائق إنهاء ملف المخلفات الحربية والقنابل القاتلة التي تحصد أرواح الأبرياء في المناطق الملوثة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: المخلفات الحربیة
إقرأ أيضاً:
السفن الحربية تنشر مقاطع نارية من قلب المعركة: بعد تصريحات الحوثي على عرقلة خطط أمريكا في اليمن
المقاطع، التي بثتها القيادة عبر صفحتها الرسمية على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، وثقت تحركات السفن الحربية الأمريكية، وعلى رأسها حاملتا الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" و"يو إس إس كارل فينسون"، في عملياتها الهجومية على أهداف حوثية.
ورغم الحملة العسكرية الواسعة التي أطلقتها الولايات المتحدة قبل أكثر من شهر، تمكن الحوثيون من إسقاط ما لا يقل عن سبع طائرات مسيرة أمريكية من طراز MQ9 Reaper، وهو ما وصفه مسؤولون أمريكيون بأنه عرقل الانتقال إلى "المرحلة الثانية" من الخطة، التي كانت تهدف إلى السيطرة الجوية الكاملة وجمع معلومات استخباراتية أدق لاستهداف كبار قادة الحوثيين.
وبحسب مصادر مطلعة لشبكة CNN، كان من المقرر أن تؤدي الحملة الجوية إلى تدمير منظومات الدفاع الجوي الحوثية خلال 30 يوماً، إلا أن الأداء المتطور للحوثيين في إسقاط الطائرات المسيرة قلب التوقعات رأساً على عقب.
ورغم أن الجيش الأمريكي نفّذ أكثر من 300 غارة جوية وضرب أكثر من 700 هدف منذ بدء الحملة في 15 مارس، فإن الخسائر المستمرة للطائرات بدون طيار تعرقل جهود تقييم فعالية الضربات وتحديد مدى استنزاف قدرات الحوثيين العسكرية. المعركة تزداد سخونة، والنتائج لا تزال غير محسومة.