صحيفة المرصد الليبية:
2025-03-11@00:08:23 GMT

“أكسيوس”: بايدن غاضب جدا من نتنياهو

تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT

“أكسيوس”: بايدن غاضب جدا من نتنياهو

الولايات المتحدة – نقل موقع “أكسيوس” عن مصادره أن المكالمة الهاتفية المقررة اليوم الخميس، بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من المتوقع أن تكون “متشنجة”.

وحسب المصادر فإن بايدن “غاضب” بعد مقتل سبعة من عمال الإغاثة تابعين لـ”المطبخ المركزي العالمي” في غارة جوية إسرائيلية في غزة في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وقال أحد المسؤولين الأمريكيين: “بايدن غاضب جدا من بيبي (لقب نتنياهو). وأكد مسؤول ثان أن هذه هي الأجواء في البيت الأبيض قبل المكالمة مع نتنياهو.

وقال مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون للموقع إنهم يشعرون بقلق بالغ من أن الهجوم المميت سوف يمحو التقدم الأولي الأخير المحرز في تحسين تدفق المساعدات إلى غزة ويؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية.

وقتل ما لا يقل عن 203 من عمال الإغاثة في غزة منذ 7 أكتوبر، وفقا لقاعدة بيانات أمن عمال الإغاثة.

وتبنى مجلس الأمن الدولي في 25 مارس الماضي، قرارا يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وإزالة العوائق أمام وصول المساعدات الإنسانية، فيما امتنعت واشنطن عن التصويت على القرار، ووصفته بوقت لاحق بأنه “غير ملزم”.

المصدر: axios

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

50 يوماً على اتفاق غزة..خروقات “صهيونية” متواصلة: شهداء وإغلاق للمعابر ومنع للمساعدات

الثورة نت/وكالات يقترب اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة من يومه الخمسين، مع استمرار العدو الصهيوني في خرق الاتفاق، وعدم تنفيذ بنوده، فضلاً عن الاستمرار في إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات. ويستمر العدو في خرق الاتفاق بإطلاق النار المتواصل على المواطنين الفلسطينيين وقصف التجمعات، مما أدى لإستشهاد ثلاثة مواطنين اليوم، في مدينة رفح، فيما لا يزال يمنع دخول المساعدات إلى القطاع لليوم السابع على التوالي، ما تسبب في أزمة غذاء وشح كبير في المستهلكات الأساسية. ويستخدم العدو، وقف المساعدات كورقة ابتزاز وضغط، في محاولة للتهرب من الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، التي كان من المفترض البدء بها في الثالث من شباط/فبراير الماضي. ومع استمرار إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات، يتفاقم الوضع الإنساني في القطاع، ويزيد من معاناة أكثر من مليونيْ فلسطيني يعيشون أصلًا أوضاعًا معيشية مأساوية، بفعل حرب الإبادة الإسرائيلية والتي استمرت 15 شهرًا. وشنت “إسرائيل” بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. ​​​​​​ وفي 19 يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحركة حماس، يتضمن ثلاث مراحل تمتد كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل إتمام المرحلة الأولى، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة. وحوّل الاحتلال غزة إلى أكبر سجن بالعالم، إذ تحاصرها منذ منتصف 2006، وأجبرت حرب الإبادة نحو مليونين من مواطنيها البالغ عددهم حوالي 2.4 مليون فلسطيني، على النزوح في أوضاع مأساوية مع شح شديد متعمد في الغذاء والماء والدواء.

مقالات مشابهة

  • مختصان في الشأن الإسرائيلي: نتنياهو ذاهب للانتحار برفضه “المرحلة الثانية” من “الاتفاق”
  • “حماس”: نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية وحزبية
  • مجلة أمريكية: تصنيف ” الحوثيين” مجرد استعراض لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن
  • نوفاك: قرار “أوبك+” بزيادة الإنتاج قرار مستقل وجاهزون للتدخل في سوق النفط عند الحاجة
  • رجل يتسلق برج “بيغ بن” رافعا علم فلسطين
  • صنعاء: “قواتنا المسلحة جاهزة لاستئناف العمليات ضد العدو الإسرائيلي”
  • أسرى إسرائيليون مفرج عنهم يطالبون نتنياهو بتنفيذ اتفاق غزة “بالكامل”
  • “ألفريد” تضرب أستراليا.. اقتلعت الأشجار وخطوط الكهرباء
  • أكسيوس: مكالمة إسرائيلية متوترة للاعتراض على محادثات أميركا وحماس
  • 50 يوماً على اتفاق غزة..خروقات “صهيونية” متواصلة: شهداء وإغلاق للمعابر ومنع للمساعدات