تعيين رؤساء أقسام جدد بكليات جامعة بنها
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أصدر الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها ، قرارات بتعيين رؤساء أقسام جدد بكليات الجامعة.
وشملت القرارات تعيين الدكتورة هالة محمد رفعت الأستاذ بقسم الهندسة المدنية بكلية الهندسة ببنها رئيسا لمجلس قسم الهندسة المدنية بالكلية ، وتعيين الدكتورة عفاف دسوقي عبد المجيد الأستاذ بقسم الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزئية بكلية الطب البيطري رئيسا لمجلس قسم الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزئية بالكلية ، وتعيين الدكتورة دعاء إسماعيل الأستاذ بقسم التصميم الداخلي والأثاث بكلية الفنون التطبيقية رئيسا لمجلس قسم تصميم الداخلي والأثاث بالكلية ، وتعيين الدكتورة فوزية فاروق كامل الأستاذ بقسم إدارة التمريض بكلية التمريض رئيسا لمجلس قسم إدارة التمريض بالكلية.
كما شملت القرارات قيام الدكتور أحمد عبد الحميد محمد الأستاذ المساعد بقسم الحسابات العلمية بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعى بأعمال وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة بنها رئيس جامعة بنها الدكتور ناصر الجيزاوى رؤساء أقسام جدد كلية الطب البيطري رئیسا لمجلس قسم الأستاذ بقسم
إقرأ أيضاً:
تأهيل المباني التراثية ومحيطها العمراني ندوة بكلية الآثار جامعة عين شمس
في إطار المبادرة الرئاسية: "بداية جديدة لبناء الإنسان"، وتحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس،الدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حسام طنطاوي، عميد كلية الآثار، وبإشراف الدكتور باسم محمد، القائم بأعمال وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وتنسيق د. منة الله طارق، مدير وحدة مشروعات البيئة وتنمية المجتمع.
عقدت الكلية ندوة بعنوان: (إعادة تأهيل المباني التراثية ومحيطها العمراني).
استضافت الندوة المهندس الاستشاري/ معاذ أبو زيد، مؤسس شركة فيرفورم، والاستشاري المعماري المتخصص في إعادة تأهيل المباني التراثية، حيث تناول خلالها مداخل وآليات إعادة التأهيل للمباني التراثية، مستعرضًا مجموعة من أبرز مشروعاته، ومن بينها مبنى البريد السريع بالعتبة، ومبنى البريد بالأقصر، بالإضافة إلى العديد من المشروعات المؤثرة في مجال إحياء التراث.
كما تطرقت الندوة إلى معايير الاستدامة وكفاءة الطاقة في المباني التراثية، وأهمية تعزيز الهوية المعمارية والعمرانية، مع التأكيد على ضرورة تكامل مخططات إحياء التراث لوضع حلول لأي قصور يُرصد في الوضع الحالي، إلى جانب وضع استراتيجيات طويلة المدى لضمان استدامة المباني التراثية ومحيطها العمراني بعد عمليات التجديد وإعادة التأهيل.
واختتمت الندوة بفتح باب النقاش، حيث تفاعل طلاب البكالوريوس والدراسات العليا في جلسات حوارية مثمرة تهدف إلى رفع الوعي بأهمية الحفاظ على التراث وتعزيز الهوية المعمارية والثقافية.